اندلعت اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" وأكناف بيت المقدس ، وذلك خلال محاولة اقتحام تنظيم الدولة لمخيم اليرموك من محور شارع 30 ومنطقة مشفى فلسطين، وأشار مراسل مجموعة العمل بأن الاشتباكات أسفرت عن سيطرة ـ"داعش "على الجزء الجنوبي من المخيم، في حين يسيطر عناصر أكناف بيت المقدس والمجموعات الفلسطينية المسلحة داخل اليرموك على الجزء الشمالي منه، وأكد بأن المخيم تعرض لقصف مدفعي استهدف الجزء الشمالي منه ما نجم عنه وقوع عدد من الإصابات بين المدنيين، كما نوه بأن شارع المدارس وامتداد شارع صفد وشارع اليرموك الرئيسي شوارع هي شوارع مقنوصة.
يذكر أن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" كان قد اقتحم سابقاً مخيم اليرموك يوم 3/7/2014، أما في يوم 18/7/ 2014 اندلعت بين الكتائب المسلحة في المخيم وبين بعض المحسوبين على تنظيم الدولة الإسلامية المعروفة بداعش، حيث انتهى ذلك الاشتباك إلى فرار المحسوبين على "داعش"، فيما أدت تلك الاشتباكات إلى اغتالت "داعش" أبو الخير الخطيب" برصاصة بالرأس قرب جامع فلسطين.
أما يوم 19/7/2014 فقد انتشر عدد من المقاتلين من أبناء اليرموك حول حدود المخيم، في محاولة منهم منع وصول الاشتباكات التي اندلعت في منطقة الحجر الأسود بين مجموعات المعارضة السورية ومقاتلين من الدولة الإسلامية المعروفة بداعش إلى المخيم.
اندلعت اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" وأكناف بيت المقدس ، وذلك خلال محاولة اقتحام تنظيم الدولة لمخيم اليرموك من محور شارع 30 ومنطقة مشفى فلسطين، وأشار مراسل مجموعة العمل بأن الاشتباكات أسفرت عن سيطرة ـ"داعش "على الجزء الجنوبي من المخيم، في حين يسيطر عناصر أكناف بيت المقدس والمجموعات الفلسطينية المسلحة داخل اليرموك على الجزء الشمالي منه، وأكد بأن المخيم تعرض لقصف مدفعي استهدف الجزء الشمالي منه ما نجم عنه وقوع عدد من الإصابات بين المدنيين، كما نوه بأن شارع المدارس وامتداد شارع صفد وشارع اليرموك الرئيسي شوارع هي شوارع مقنوصة.
يذكر أن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" كان قد اقتحم سابقاً مخيم اليرموك يوم 3/7/2014، أما في يوم 18/7/ 2014 اندلعت بين الكتائب المسلحة في المخيم وبين بعض المحسوبين على تنظيم الدولة الإسلامية المعروفة بداعش، حيث انتهى ذلك الاشتباك إلى فرار المحسوبين على "داعش"، فيما أدت تلك الاشتباكات إلى اغتالت "داعش" أبو الخير الخطيب" برصاصة بالرأس قرب جامع فلسطين.
أما يوم 19/7/2014 فقد انتشر عدد من المقاتلين من أبناء اليرموك حول حدود المخيم، في محاولة منهم منع وصول الاشتباكات التي اندلعت في منطقة الحجر الأسود بين مجموعات المعارضة السورية ومقاتلين من الدولة الإسلامية المعروفة بداعش إلى المخيم.
