مجموعة العمل – ضحايا
يصادف اليوم الذكرى السادسة للمجزرة المروعة التي حدثت في تجمع مزيريب للاجئين الفلسطينيين في درعا جراء قصف البلدة يوم 18/ شباط – فبراير / 2014 بالبراميل المتفجرة والتي استهدفت مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط ثماني عشرة ضحية وعشرات من الجرحى، ومن جهته نفى أحمد مجدلاني عضو الوفد الفلسطيني إلى سورية ووزير العمل في السلطة الفلسطينية خلال تعقيبه حينها على قصف المزيريب بالبراميل المتفجرة أن " يكون هناك أي تجمع فلسطيني في بلدة مزيريب، واعتبر أن التجمع الوحيد في درعا هو مخيم درعا وفي سورية هناك أحد عشر تجمعاً وليس بينهم المزيريب".
علماً أن بلدة المزيريب التي تقع على بعد أحد عشر كيلومترا إلى الشمال الغربي من مدينة درعا جنوب سورية يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً جلهم من شمال فلسطين، كما أنهم يستضيفون المئات من العوائل النازحة من مخيم درعا، وفيها أربع مدارس ومستوصف للأونروا
مجموعة العمل – ضحايا
يصادف اليوم الذكرى السادسة للمجزرة المروعة التي حدثت في تجمع مزيريب للاجئين الفلسطينيين في درعا جراء قصف البلدة يوم 18/ شباط – فبراير / 2014 بالبراميل المتفجرة والتي استهدفت مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط ثماني عشرة ضحية وعشرات من الجرحى، ومن جهته نفى أحمد مجدلاني عضو الوفد الفلسطيني إلى سورية ووزير العمل في السلطة الفلسطينية خلال تعقيبه حينها على قصف المزيريب بالبراميل المتفجرة أن " يكون هناك أي تجمع فلسطيني في بلدة مزيريب، واعتبر أن التجمع الوحيد في درعا هو مخيم درعا وفي سورية هناك أحد عشر تجمعاً وليس بينهم المزيريب".
علماً أن بلدة المزيريب التي تقع على بعد أحد عشر كيلومترا إلى الشمال الغربي من مدينة درعا جنوب سورية يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً جلهم من شمال فلسطين، كما أنهم يستضيفون المئات من العوائل النازحة من مخيم درعا، وفيها أربع مدارس ومستوصف للأونروا