مجموعة العمل – لندن
أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثّق قضاء (250) طفل بسبب الحرب في سورية منذ عام 2011 وحتى شهر فبراير 2020.
ومن بين الأطفال (128) طفلاً قضوا جراء القصف، و (15) برصاص قناص، و(11) بطلق ناري، وطفلان تحت التعذيب، و (22) طفلاً قضوا غرقاً، و(25) طفلاً نتيجة تفجير سيارات مفخخة، و(34) طفلاً نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية، و(12) طفلاً لأسباب مختلفة كالحرق، والاختناق، والدهس، والخطف ثم القتل، بينما قضى طفل لأسباب مجهولة،
فيما رجح الفريق أن يكون العدد الحقيقي أكبر من ذلك بسبب عدم تمكن المجموعة ومراسليها من توثيق أعمار جميع الضحايا نتيجة الأوضاع المتوترة التي ترافق حالات القصف والاشتباكات في كثير من الأحيان.
إلى ذلك تشير احصائيات مجموعة العمل أن عدد اللاجئين الذين قضوا منذ بداية الصراع في سورية قد بلغ (4027) ضحية.
مجموعة العمل – لندن
أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثّق قضاء (250) طفل بسبب الحرب في سورية منذ عام 2011 وحتى شهر فبراير 2020.
ومن بين الأطفال (128) طفلاً قضوا جراء القصف، و (15) برصاص قناص، و(11) بطلق ناري، وطفلان تحت التعذيب، و (22) طفلاً قضوا غرقاً، و(25) طفلاً نتيجة تفجير سيارات مفخخة، و(34) طفلاً نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية، و(12) طفلاً لأسباب مختلفة كالحرق، والاختناق، والدهس، والخطف ثم القتل، بينما قضى طفل لأسباب مجهولة،
فيما رجح الفريق أن يكون العدد الحقيقي أكبر من ذلك بسبب عدم تمكن المجموعة ومراسليها من توثيق أعمار جميع الضحايا نتيجة الأوضاع المتوترة التي ترافق حالات القصف والاشتباكات في كثير من الأحيان.
إلى ذلك تشير احصائيات مجموعة العمل أن عدد اللاجئين الذين قضوا منذ بداية الصراع في سورية قد بلغ (4027) ضحية.