مجموعة العمل-مخيم خان دنون
بدأت صباح اليوم الاثنين 23/آذار عملية توزيع مادة الخبز من خلال المعتمدين، في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، وتأتي هذه المبادرة، للتخفيف من حدة الازدحام، والتدافع، على المخابز، ولضمان منع انتشار وتفشي فايروس كورونا، في الأماكن المكتظة، حيث يتجمع العشرات من الأهالي يومياً ولساعات طويلة أمام الأفران، للحصول على ربطة خبز.
وكان الأهالي اشتكوا في وقت سابق، من ردائه صناعة الخبز، الذي يباع في المخيم ووجود حشرات، وديدان داخله، كما يعانون من أزمة في الحصول على الرغيف، نتيجة تقليص كميات الطحين المقدمة لأفران المخيم.
هذا وطالب عدد من الناشطين وأهالي مخيم خان دنون، من الجهات المعنية والحكومة السورية، توفير مادة الخبز، وزيادة مخصصاتها لهم، والعمل بشكل جدي، على محاسبة أصحاب الأفران، ووضع رقابة صارمة، على الموظفين العاملين في المراكز المعتمدة لتوزيع مادة الخبز.
هذا ويعاني سكان مخيم دنون، من أوضاع معيشية صعبة، نتيجة انعدام الموارد المالية، وانتشار البطالة وتواصل أحداث الحرب التي ألقت بظلالها السيئة عليهم.
مجموعة العمل-مخيم خان دنون
بدأت صباح اليوم الاثنين 23/آذار عملية توزيع مادة الخبز من خلال المعتمدين، في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، وتأتي هذه المبادرة، للتخفيف من حدة الازدحام، والتدافع، على المخابز، ولضمان منع انتشار وتفشي فايروس كورونا، في الأماكن المكتظة، حيث يتجمع العشرات من الأهالي يومياً ولساعات طويلة أمام الأفران، للحصول على ربطة خبز.
وكان الأهالي اشتكوا في وقت سابق، من ردائه صناعة الخبز، الذي يباع في المخيم ووجود حشرات، وديدان داخله، كما يعانون من أزمة في الحصول على الرغيف، نتيجة تقليص كميات الطحين المقدمة لأفران المخيم.
هذا وطالب عدد من الناشطين وأهالي مخيم خان دنون، من الجهات المعنية والحكومة السورية، توفير مادة الخبز، وزيادة مخصصاتها لهم، والعمل بشكل جدي، على محاسبة أصحاب الأفران، ووضع رقابة صارمة، على الموظفين العاملين في المراكز المعتمدة لتوزيع مادة الخبز.
هذا ويعاني سكان مخيم دنون، من أوضاع معيشية صعبة، نتيجة انعدام الموارد المالية، وانتشار البطالة وتواصل أحداث الحرب التي ألقت بظلالها السيئة عليهم.