map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الفلسطينيون العائدون من سورية إلى غزة يناشدون تقديم يد العون والمساعدة لهم

تاريخ النشر : 27-03-2020
الفلسطينيون العائدون من سورية إلى غزة يناشدون تقديم يد العون والمساعدة لهم

مجموعة العمل – غزة

ناشد اللاجئون الفلسطينيون السوريون في قطاع غزة وكالة الأونروا والسلطة الفلسطينية، تقديم يد العون والمساعدة لهم، خاصة أنها تواجه كارثة إنسانية ومعيشية بسبب وقف وكالة الغوث تقديم مساعداتها النقدية (بدل الايواء) لتلك الأسر تحت ذريعة العجز المالي، وتسجيلهم في السجلات الرسمية للسلطة الفلسطينية برام الله على أنهم موظفين، مما حرمهم ذلك من تقديم أي مساعدة إغاثية لهم من قبل الجمعيات والمؤسسات الأهلية.

من جانبه قال "عمر عوده" عضو لجنة متابعة شؤون اللاجئين من سوريا إلى غزه لمجموعة العمل أن تلك القرارات انعكست بشكل سلبي على العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى غزة، والتي تعيش أصلاً أزمات متراكمة وأوضاع معيشية مأساوية نتيجة ما يمر به العالم اليوم من انتشار جائحة فايروس كورونا المستجد، والحصار المفروض على قطاع غزة وعدم الاعتراف بهم كلاجئين من قبل السلطة الفلسطينية، التي لم تطبق قراراتها ووعودها بخصوص اللاجئين. 

هذا وتواجه حوالي (150) أسرة فلسطينية عادت من سورية إلى قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، التي يتسبب بها الاحتلال الإسرائيلي، فيما اشتكت العائلات مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13200

مجموعة العمل – غزة

ناشد اللاجئون الفلسطينيون السوريون في قطاع غزة وكالة الأونروا والسلطة الفلسطينية، تقديم يد العون والمساعدة لهم، خاصة أنها تواجه كارثة إنسانية ومعيشية بسبب وقف وكالة الغوث تقديم مساعداتها النقدية (بدل الايواء) لتلك الأسر تحت ذريعة العجز المالي، وتسجيلهم في السجلات الرسمية للسلطة الفلسطينية برام الله على أنهم موظفين، مما حرمهم ذلك من تقديم أي مساعدة إغاثية لهم من قبل الجمعيات والمؤسسات الأهلية.

من جانبه قال "عمر عوده" عضو لجنة متابعة شؤون اللاجئين من سوريا إلى غزه لمجموعة العمل أن تلك القرارات انعكست بشكل سلبي على العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى غزة، والتي تعيش أصلاً أزمات متراكمة وأوضاع معيشية مأساوية نتيجة ما يمر به العالم اليوم من انتشار جائحة فايروس كورونا المستجد، والحصار المفروض على قطاع غزة وعدم الاعتراف بهم كلاجئين من قبل السلطة الفلسطينية، التي لم تطبق قراراتها ووعودها بخصوص اللاجئين. 

هذا وتواجه حوالي (150) أسرة فلسطينية عادت من سورية إلى قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، التي يتسبب بها الاحتلال الإسرائيلي، فيما اشتكت العائلات مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13200