مجموعة العمل ــ دمشق
انتقد عدد من الناشطين وكالة "الأونروا"، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، بسبب التأخر والتقصير في مواجهة فايروس "كورونا المستجد" كوفيد 19، متهمين اياهما بإجراء حملات تعقيم وتنظيف واتخاذ تدابير وقائية، واحترازية شكلية وبأدوات بدائية بسيطة لا تجنب سكان المخيمات الفلسطينية في سورية خطر هذه الجائحة.
من ناحيته قال أحد العاملين في الحملة متهكماً: " كيف لمضاد البعوض أن يستخدم لمنع انتشار فايروس كورونا"، وذلك في إشارة منه للأدوات والإجراءات الاحترازية التي تستخدمها الوكالة والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في مكافحتهما لفايروس كورونا، واصفاُ تلك الإجراءات بغير الكافية وليست بالمستوى المطلوب أمام التحدي الراهن.
هذا وكانت وكالة "الأونروا"، بالتعاون مع الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، بدأت منذ عدة أيام حملة تعقيم وتنظيف، شملت جميع المخيمات الفلسطينية في سورية، ضمن الإجراءات الاحترازية، والوقائية لمنع تفشي فايروس "كورونا المستجد" كوفيد 19.
يشار أن اللاجئين الفلسطينيين، رفعوا عدة دعوات في وقت سابق، وطالبوا بحزمة إجراءات وتدابير وقائية، بالإضافة لمساعدات مادية وعينية بعد تراجع أوضاعهم المعيشية بسبب انتشار وباء كورونا.
مجموعة العمل ــ دمشق
انتقد عدد من الناشطين وكالة "الأونروا"، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، بسبب التأخر والتقصير في مواجهة فايروس "كورونا المستجد" كوفيد 19، متهمين اياهما بإجراء حملات تعقيم وتنظيف واتخاذ تدابير وقائية، واحترازية شكلية وبأدوات بدائية بسيطة لا تجنب سكان المخيمات الفلسطينية في سورية خطر هذه الجائحة.
من ناحيته قال أحد العاملين في الحملة متهكماً: " كيف لمضاد البعوض أن يستخدم لمنع انتشار فايروس كورونا"، وذلك في إشارة منه للأدوات والإجراءات الاحترازية التي تستخدمها الوكالة والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في مكافحتهما لفايروس كورونا، واصفاُ تلك الإجراءات بغير الكافية وليست بالمستوى المطلوب أمام التحدي الراهن.
هذا وكانت وكالة "الأونروا"، بالتعاون مع الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، بدأت منذ عدة أيام حملة تعقيم وتنظيف، شملت جميع المخيمات الفلسطينية في سورية، ضمن الإجراءات الاحترازية، والوقائية لمنع تفشي فايروس "كورونا المستجد" كوفيد 19.
يشار أن اللاجئين الفلسطينيين، رفعوا عدة دعوات في وقت سابق، وطالبوا بحزمة إجراءات وتدابير وقائية، بالإضافة لمساعدات مادية وعينية بعد تراجع أوضاعهم المعيشية بسبب انتشار وباء كورونا.