مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
اشتكى عدد من أهالي الطلاب في مخيم خان الشيح من سوء تجربة التعليم عن بُعد والتي اقترحها الكادر التدريسي في المخيم بعد توقف العمل بالدوام المدرسي.
من جانبه قال والد أحد الطلاب في المخيم وهو مدرس سابق أن من أهم أسباب فشل وصعوبة التجربة، سوء شبكة الإنترنت والجوال، وغلاء أجورها، الأمر الذي يحول دون القدرة، على تحميل المواد المطلوبة للدراسة، بالإضافة لعدم تجربة هذه الطريقة سابقاً، واعتمادها بشكل رسمي في مديريات التربية والتعليم.
من جهته أوضح أحد المدرسين أن التعليم عن بُعد في هذه الظروف لا يلبي 50% من احتياج الطلاب، وأن المدارس تعمل ضمن الإمكانات المتاحة لضمان عدم انقطاع الطلاب عن دروسهم خاصة طلاب الشهادة الإعدادية.
تأتي تجربة التعليم عن بعد ضمن الإجراءات الوقائية التي اتخذتها السلطات السورية، لمنع تفشي فايروس كورونا، ما أجبر الطلاب على المكوث في المنازل والانقطاع عن دروسهم خاصة طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية.
يشار أن اهالي مخيم خان الشيح يعانون من ظروف اقتصادية سيئة، مع ارتفاع في نسبة البطالة، وانخفاض في مستوى دخل الفرد، ونقص الموارد.
مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
اشتكى عدد من أهالي الطلاب في مخيم خان الشيح من سوء تجربة التعليم عن بُعد والتي اقترحها الكادر التدريسي في المخيم بعد توقف العمل بالدوام المدرسي.
من جانبه قال والد أحد الطلاب في المخيم وهو مدرس سابق أن من أهم أسباب فشل وصعوبة التجربة، سوء شبكة الإنترنت والجوال، وغلاء أجورها، الأمر الذي يحول دون القدرة، على تحميل المواد المطلوبة للدراسة، بالإضافة لعدم تجربة هذه الطريقة سابقاً، واعتمادها بشكل رسمي في مديريات التربية والتعليم.
من جهته أوضح أحد المدرسين أن التعليم عن بُعد في هذه الظروف لا يلبي 50% من احتياج الطلاب، وأن المدارس تعمل ضمن الإمكانات المتاحة لضمان عدم انقطاع الطلاب عن دروسهم خاصة طلاب الشهادة الإعدادية.
تأتي تجربة التعليم عن بعد ضمن الإجراءات الوقائية التي اتخذتها السلطات السورية، لمنع تفشي فايروس كورونا، ما أجبر الطلاب على المكوث في المنازل والانقطاع عن دروسهم خاصة طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية.
يشار أن اهالي مخيم خان الشيح يعانون من ظروف اقتصادية سيئة، مع ارتفاع في نسبة البطالة، وانخفاض في مستوى دخل الفرد، ونقص الموارد.