مجموعة العمل - جنوب دمشق
ناشد أهالي حيّ الحجر الأسود جنوب دمشق ومؤسسة "بصمة شباب سورية" أصحاب القرار في النظام السوري لمساعدتهم في العودة إلى منازلهم، وتأمين البنية التحتية.
وقال الأهالي والناشطون في مناشدتهم إن الأوضاع المعيشية للأهالي سيئة وذاقوا ذرعاً وبؤساً وفقراً، بسبب ارتفاع إيجار المنازل وتوقف أغلب الأعمال نتيجة جائحة كورونا.
ولفت الناشطون إلى أن شركة الدراسات الهندسية قيّمت الأضرار، وهناك موافقة على العودة إلى حيّي تشرين والثورة وهما قابلان للسكن وينتظر الأهالي قرار العودة واستكمال البنى التحتية.
وطالبوا في المناشدة إزالة الأنقاض من الشوارع، وصيانة شبكة الصرف الصحي، وإدخال ورش الكهرباء للصيانة، وعودة الاهالي بأقصى سرعة.
ويشهد حيّ الحجر الأسود المجاور لمخيم اليرموك جنوب دمشق أعمال نهب وسرقة للمتلكات العامة والخاصة من قبل قوات النظام السوري والمجموعات الموالية لها، وفق ما أكد شهود عيان لمجموعة العمل.
وكان يعيش في حيّ الحجر الأسود جنوب دمشق قبل وخلال أحداث الحرب، مئات العائلات الفلسطينية التي هجرت بعد سيطرة المعارضة وحملات القصف العشوائي من قبل النظام السوري.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
ناشد أهالي حيّ الحجر الأسود جنوب دمشق ومؤسسة "بصمة شباب سورية" أصحاب القرار في النظام السوري لمساعدتهم في العودة إلى منازلهم، وتأمين البنية التحتية.
وقال الأهالي والناشطون في مناشدتهم إن الأوضاع المعيشية للأهالي سيئة وذاقوا ذرعاً وبؤساً وفقراً، بسبب ارتفاع إيجار المنازل وتوقف أغلب الأعمال نتيجة جائحة كورونا.
ولفت الناشطون إلى أن شركة الدراسات الهندسية قيّمت الأضرار، وهناك موافقة على العودة إلى حيّي تشرين والثورة وهما قابلان للسكن وينتظر الأهالي قرار العودة واستكمال البنى التحتية.
وطالبوا في المناشدة إزالة الأنقاض من الشوارع، وصيانة شبكة الصرف الصحي، وإدخال ورش الكهرباء للصيانة، وعودة الاهالي بأقصى سرعة.
ويشهد حيّ الحجر الأسود المجاور لمخيم اليرموك جنوب دمشق أعمال نهب وسرقة للمتلكات العامة والخاصة من قبل قوات النظام السوري والمجموعات الموالية لها، وفق ما أكد شهود عيان لمجموعة العمل.
وكان يعيش في حيّ الحجر الأسود جنوب دمشق قبل وخلال أحداث الحرب، مئات العائلات الفلسطينية التي هجرت بعد سيطرة المعارضة وحملات القصف العشوائي من قبل النظام السوري.
