مجموعة العمل - جنوب سورية
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية من ارتفاع أسعار المواد والسلع الأساسية في محافظة درعا وسورية عموماً، إضافة إلى نقص حاد في مادّة الخبز، حيث الكمية نقصتْ بشكل ملحوظ.
وقال ناشطون جنوب سورية إن ارتفاع الأسعار ونقص الخبز ياتي ضمن خطوات احترازية للتصدي لفيروس كورونا، حيث أصبحتْ آلية التوزيع من خلال معتمدين تجنباً للتجمعات على المخابز، فباتت حصّة المواطن رغيفين إلا ربع مثلاً، كما في بلدة تسيل غرب درعا.
من جانب آخر، يعاني أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من أجل الحصول على رغيف الخبز، حيث يضطرون للخروج من المخيم لشرائه لخلو المخيم من مخابز تلبي احتياجاتهم.
أما في مخيم جلين يعيش اللاجئون ظروفاً إنسانية ومعيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية، وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم.
مجموعة العمل - جنوب سورية
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية من ارتفاع أسعار المواد والسلع الأساسية في محافظة درعا وسورية عموماً، إضافة إلى نقص حاد في مادّة الخبز، حيث الكمية نقصتْ بشكل ملحوظ.
وقال ناشطون جنوب سورية إن ارتفاع الأسعار ونقص الخبز ياتي ضمن خطوات احترازية للتصدي لفيروس كورونا، حيث أصبحتْ آلية التوزيع من خلال معتمدين تجنباً للتجمعات على المخابز، فباتت حصّة المواطن رغيفين إلا ربع مثلاً، كما في بلدة تسيل غرب درعا.
من جانب آخر، يعاني أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من أجل الحصول على رغيف الخبز، حيث يضطرون للخروج من المخيم لشرائه لخلو المخيم من مخابز تلبي احتياجاتهم.
أما في مخيم جلين يعيش اللاجئون ظروفاً إنسانية ومعيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية، وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم.