مجموعة العمل – لندن
جددت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا دعوتها لكافة اللاجئين الفلسطينيين السوريين الإبلاغ عن الضحايا أو المعتقلين أو المفقودين.
وتهيب "مجموعة العمل"، بأهالي الضحايا والمعتقلين والمفقودين بتزويدها بالمعلومات المتوفرة لديهم، وإضافة بيانات أبنائهم عبر موقع المجموعة على شبكة الانترنت، وذلك عبر الرابط التالي: "http://actionpal.org.uk/ar/reported_victim.php".
وتشير مجموعة العمل إلى أنها تقوم بترجمة كافة الاحصائيات المتوفرة لديها إلى اللغة الإنجليزية، وتعرض تلك المعلومات على الهيئات والمنظمات الحقوقية والرسمية الدولية للتعريف بمعاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين.
من جانبه أوضح فريق الرصد والتوثيق في "مجموعة العمل" أنه استطاع توثيق معلومات 4047 ضحية فلسطينية سورية قضت خلال الحرب الدائرة في سوريا منذ العام 2011، من بينهم 1797 معتقلًا و332 مفقودًا.
ونوهت مجموعة العمل إلى أن أول حملة اعتقال بدأت في شهر آب/ أغسطس عام 2011 حيث تم اعتقال العشرات من أبناء مخيم الرمل الفلسطيني في مدينة اللاذقية دفعة واحدة، وأعلن عن وفاة العديد منهم تحت التعذيب، ثم ارتفعت وتيرة الاعتقالات بعد توتر المناطق المحاذية لمخيم اليرموك ودخول المخيم في الحرب الدائرة في سورية، ليشهد بعدها اعتقالات بالجملة ثم تبعها اعتقالات متنوعة ترافقت مع الإفصاح عن أسماء معتقلين قضوا تحت التعذيب.
مجموعة العمل – لندن
جددت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا دعوتها لكافة اللاجئين الفلسطينيين السوريين الإبلاغ عن الضحايا أو المعتقلين أو المفقودين.
وتهيب "مجموعة العمل"، بأهالي الضحايا والمعتقلين والمفقودين بتزويدها بالمعلومات المتوفرة لديهم، وإضافة بيانات أبنائهم عبر موقع المجموعة على شبكة الانترنت، وذلك عبر الرابط التالي: "http://actionpal.org.uk/ar/reported_victim.php".
وتشير مجموعة العمل إلى أنها تقوم بترجمة كافة الاحصائيات المتوفرة لديها إلى اللغة الإنجليزية، وتعرض تلك المعلومات على الهيئات والمنظمات الحقوقية والرسمية الدولية للتعريف بمعاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين.
من جانبه أوضح فريق الرصد والتوثيق في "مجموعة العمل" أنه استطاع توثيق معلومات 4047 ضحية فلسطينية سورية قضت خلال الحرب الدائرة في سوريا منذ العام 2011، من بينهم 1797 معتقلًا و332 مفقودًا.
ونوهت مجموعة العمل إلى أن أول حملة اعتقال بدأت في شهر آب/ أغسطس عام 2011 حيث تم اعتقال العشرات من أبناء مخيم الرمل الفلسطيني في مدينة اللاذقية دفعة واحدة، وأعلن عن وفاة العديد منهم تحت التعذيب، ثم ارتفعت وتيرة الاعتقالات بعد توتر المناطق المحاذية لمخيم اليرموك ودخول المخيم في الحرب الدائرة في سورية، ليشهد بعدها اعتقالات بالجملة ثم تبعها اعتقالات متنوعة ترافقت مع الإفصاح عن أسماء معتقلين قضوا تحت التعذيب.
