map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بدم بارد: زوج يطلق النار على زوجته الفلسطينية في دمشق

تاريخ النشر : 10-05-2020
بدم بارد: زوج يطلق النار على زوجته الفلسطينية في دمشق

مجموعة العمل – دمشق

 أقدم اللاجئ الفلسطيني المدعو "م. ع. أ. ز" مواليد 1974 على إطلاق النار من سلاح حربي على زوجته اللاجئة الفلسطينية س. خ. مواليد 1994 في مكان سكنهم على طريق المطار في دمشق بسبب مشاكل زوجية، حيث نقلت الزوجة إلى إحدى مشافي دمشق وهناك فارقت الحياة.

وحول ملبسات الحادث قال أحد أقارب المغدورة في تصريح لمجموعة العمل إنه لم يكن هناك أي خلاف كبير يستوجب ما أقدم عليه الزوج، مشيراً إلى أن شقيقتها كانت بضيافتهم، عندما طلب الزوج من زوجة أن تخرج إلى خارج المنزل، وبعد ذلك سمع إطلاق النار، وعندما هرعت أختها لترى ما مصدر إطلاق النار شاهدت المدعو "م. ع. أ. ز" يلوذ بالفرار، مضيفاً أن الزوج الذي يعمل في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (القيادة العامة) تزوج من س. ح وهي بعمر 16 عاماً وأنجب منه 3 أطفال، وكانت حامل عندما قتلها.  

هذا وباتت ظاهرة انتشار السلاح في سورية بسبب تبعات الحرب وآثارها النفسية والفلتان الأمني وغياب الرقابة والرادع الأخلاقي هاجساً يؤرق العائلات الفلسطينية والسورية ويقض مضاجعهم إلى درجة لا يكاد يمرّ معها يوم من دون السماع عن ضحيّة جديدة من ضحايا هذه الفوضى.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13424

مجموعة العمل – دمشق

 أقدم اللاجئ الفلسطيني المدعو "م. ع. أ. ز" مواليد 1974 على إطلاق النار من سلاح حربي على زوجته اللاجئة الفلسطينية س. خ. مواليد 1994 في مكان سكنهم على طريق المطار في دمشق بسبب مشاكل زوجية، حيث نقلت الزوجة إلى إحدى مشافي دمشق وهناك فارقت الحياة.

وحول ملبسات الحادث قال أحد أقارب المغدورة في تصريح لمجموعة العمل إنه لم يكن هناك أي خلاف كبير يستوجب ما أقدم عليه الزوج، مشيراً إلى أن شقيقتها كانت بضيافتهم، عندما طلب الزوج من زوجة أن تخرج إلى خارج المنزل، وبعد ذلك سمع إطلاق النار، وعندما هرعت أختها لترى ما مصدر إطلاق النار شاهدت المدعو "م. ع. أ. ز" يلوذ بالفرار، مضيفاً أن الزوج الذي يعمل في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (القيادة العامة) تزوج من س. ح وهي بعمر 16 عاماً وأنجب منه 3 أطفال، وكانت حامل عندما قتلها.  

هذا وباتت ظاهرة انتشار السلاح في سورية بسبب تبعات الحرب وآثارها النفسية والفلتان الأمني وغياب الرقابة والرادع الأخلاقي هاجساً يؤرق العائلات الفلسطينية والسورية ويقض مضاجعهم إلى درجة لا يكاد يمرّ معها يوم من دون السماع عن ضحيّة جديدة من ضحايا هذه الفوضى.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13424