مجموعة العمل ـ إخفاء قسري
طالبت عائلة اللاجئ الفلسطيني محمد حمدان المولود عام 1996، الكشف عن مصير ابنهم المعتقل لدى الأجهزة الأمنية السورية منذ شهر 08/2013 اثناء مروره بحاجز الجزر على بوابة مخيم اليرموك.
وقالت عائلة حمدان" أنها لازالت تجهل مصير ابنها الذي اعتقله عناصر من القيادة العامة، وسلموه للأجهزة الأمنية السورية، متسائلين "هل هومن الأحياء أم أصبح بين الأموات؟" مستغربين السبب وراء إخفاء ابنهم قسرياً بهذه الطريقة التي لا تمت للإنسانية بصلة، علماً أن محمد لا ناقة له ولا جمل في الصراع الحاصل ولم ينحاز لأي طرف منذ بداية الصراع حسب قولهم.
وتواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني محمد حمدان، للسنة السابعة على التوالي، دون معرفة مصيره، وهو من أبناء مخيم اليرموك، في حين وثقت مجموعة العمل حتى الآن (1794) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري بينهم (110) نساء.
مجموعة العمل ـ إخفاء قسري
طالبت عائلة اللاجئ الفلسطيني محمد حمدان المولود عام 1996، الكشف عن مصير ابنهم المعتقل لدى الأجهزة الأمنية السورية منذ شهر 08/2013 اثناء مروره بحاجز الجزر على بوابة مخيم اليرموك.
وقالت عائلة حمدان" أنها لازالت تجهل مصير ابنها الذي اعتقله عناصر من القيادة العامة، وسلموه للأجهزة الأمنية السورية، متسائلين "هل هومن الأحياء أم أصبح بين الأموات؟" مستغربين السبب وراء إخفاء ابنهم قسرياً بهذه الطريقة التي لا تمت للإنسانية بصلة، علماً أن محمد لا ناقة له ولا جمل في الصراع الحاصل ولم ينحاز لأي طرف منذ بداية الصراع حسب قولهم.
وتواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني محمد حمدان، للسنة السابعة على التوالي، دون معرفة مصيره، وهو من أبناء مخيم اليرموك، في حين وثقت مجموعة العمل حتى الآن (1794) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري بينهم (110) نساء.
