مجموعة العمل - السويد
يعيش حاملو الإقامات المؤقتة في السويد قلقاً مضاعفاً جراء فيروس كورونا والخوف من خسارة وظائفهم، مما يعني خسارتهم إمكانية الحصول على الإقامة الدائمة وحرمانهم لمّ شمل عائلاتهم.
وقال عدد من اللاجئين الفلسطينيين ممن قدموا من سورية "إن أزمة كورونا أدت إلى توقف الكثير من الأعمال ورفض الشركات والمؤسسات طلبات التوظيف بل تسريح العشرات من الموظفين، مما انعكس سلباً على جوانب من حياة اللاجئين وأوضاعهم"
وتفرض دائرة الهجرة السويدية شروطاً صعبة على اللاجئين لتحويل إقاماتهم من المؤقتة إلى الدائمة، ومنها: أن يكون لدى اللاجئ عقد عمل دائم أو عقد صالح لمدة عامين على أقل تقدير، ويشير ناشطون أن دائرة الهجرة استبدلت نظام منح الإقامة الدائمة للمؤقتة في منتصف يوليو عام 2016، وخلال الأربع سنوات الماضية قدّم آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين وغيرهم طلب اللجوء، ومنحوا الإقامة المؤقتة مدة عامين.
مجموعة العمل - السويد
يعيش حاملو الإقامات المؤقتة في السويد قلقاً مضاعفاً جراء فيروس كورونا والخوف من خسارة وظائفهم، مما يعني خسارتهم إمكانية الحصول على الإقامة الدائمة وحرمانهم لمّ شمل عائلاتهم.
وقال عدد من اللاجئين الفلسطينيين ممن قدموا من سورية "إن أزمة كورونا أدت إلى توقف الكثير من الأعمال ورفض الشركات والمؤسسات طلبات التوظيف بل تسريح العشرات من الموظفين، مما انعكس سلباً على جوانب من حياة اللاجئين وأوضاعهم"
وتفرض دائرة الهجرة السويدية شروطاً صعبة على اللاجئين لتحويل إقاماتهم من المؤقتة إلى الدائمة، ومنها: أن يكون لدى اللاجئ عقد عمل دائم أو عقد صالح لمدة عامين على أقل تقدير، ويشير ناشطون أن دائرة الهجرة استبدلت نظام منح الإقامة الدائمة للمؤقتة في منتصف يوليو عام 2016، وخلال الأربع سنوات الماضية قدّم آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين وغيرهم طلب اللجوء، ومنحوا الإقامة المؤقتة مدة عامين.