مجموعة العمل - فايز أبو عيد
حضرت العاصمة اليونانية الجديدة ولا تزال أمام المبنى الرئيسي ورئاسة السلطة التنفيذية، وتضمها الحكومة اليونانية الكبرى، وحجم المساعدات المالية.
ركز مراسل مجموعة العمل في الجنوب على أن عشرون لاجئاً احتشدوا أمام مرآة الهجرة حيث رفضوا للقرار كريس بترحيل اللاجئين بعد حصولهم على حقهم والإقامة، بالإضافة إلى كبير حجم المساعدات الممنوحة لهم، في ظل انتشار فايروس كورونا ولا تتوفر فرص العمل، وكذلك عن الوضع الاقتصادي السيئ الذي تمر به في العالم.
من جانبهم طالب المحتجون بتمديد مهلة الرحيل بسبب وباء فيروس كورونا إلى الآن، حيث يوجد من أهمها التي تمنعهم من البحث عن سكن جديد خلال الفترة التي تحددها السلطات نظير قولهم.
من أجل ذلك بررت دائرة الهجرة الهدف من هذا التنظيم هو استضافة آلاف اللاجئين من اليونانيين اليونانيين والتي تنوي نقلهم إلى العاصمة الهولندية للتخفيف من الأعداد الكبيرة في الهولندية.
ويقيم آلاف اللاجئين في شقق وفنادق ممولة من الاتحاد الأوروبي، سلم غالبهم شعاراتهم بمغادراتهم، فيما يأذن السلطات اليونانية لهم بالبقاء بعد مكافحة فايروس كورونا حتى نهاية مايو/ماي هناك.
ويواجه 4 آلاف لاجئ من فلسطينيي سورية شروطاً صعبة في اليونان والبر اليوناني بانتظار الفصل في طلبات لجوئهم.
مجموعة العمل - فايز أبو عيد
حضرت العاصمة اليونانية الجديدة ولا تزال أمام المبنى الرئيسي ورئاسة السلطة التنفيذية، وتضمها الحكومة اليونانية الكبرى، وحجم المساعدات المالية.
ركز مراسل مجموعة العمل في الجنوب على أن عشرون لاجئاً احتشدوا أمام مرآة الهجرة حيث رفضوا للقرار كريس بترحيل اللاجئين بعد حصولهم على حقهم والإقامة، بالإضافة إلى كبير حجم المساعدات الممنوحة لهم، في ظل انتشار فايروس كورونا ولا تتوفر فرص العمل، وكذلك عن الوضع الاقتصادي السيئ الذي تمر به في العالم.
من جانبهم طالب المحتجون بتمديد مهلة الرحيل بسبب وباء فيروس كورونا إلى الآن، حيث يوجد من أهمها التي تمنعهم من البحث عن سكن جديد خلال الفترة التي تحددها السلطات نظير قولهم.
من أجل ذلك بررت دائرة الهجرة الهدف من هذا التنظيم هو استضافة آلاف اللاجئين من اليونانيين اليونانيين والتي تنوي نقلهم إلى العاصمة الهولندية للتخفيف من الأعداد الكبيرة في الهولندية.
ويقيم آلاف اللاجئين في شقق وفنادق ممولة من الاتحاد الأوروبي، سلم غالبهم شعاراتهم بمغادراتهم، فيما يأذن السلطات اليونانية لهم بالبقاء بعد مكافحة فايروس كورونا حتى نهاية مايو/ماي هناك.
ويواجه 4 آلاف لاجئ من فلسطينيي سورية شروطاً صعبة في اليونان والبر اليوناني بانتظار الفصل في طلبات لجوئهم.