مجموعة العمل – فايز أبو عيد
أطلق عدد من المستخدمين بالكامل ضمن "رابطة فلسطينيي سوريا في تركيا" مبادرة لحل جزء من العناصر القانونية التي تعرض لها الفلسطينيون في تركيا، خاصة منهم الذين وصلوا بطريقة غير نظامية إلى المستفيدين التركيين ولكن يجبرون على إثبات الوجود والتوقيع بشكل دوري في إحدى مراكز الحماية التركية، وكذلك الأطفال التجاريين غير المسجلين لدى الشركة التركية نتيجة لاتفاقيات عائلاتهم القانونية.
من جانبها رابطة فلسطينية سورية في تركيا من اللاجئين لكي يزودوها بأسماء وبيانات الأشخاص الذين لديهم مشكلة التوقيع الدائم، وأبنائهم غير المسجلين رسميا في تركيا، كي يتم رفع جميع ملفاتهم وبياناتهم للجهات الفاعلة الاجتماعية على حل مشاكلهم كالتسجيل في المدارس والمشافي ولقاح الأطفال.
تأتي هذه الحمله نتيجة للوضع المعيشي المزري الذي يعيشه اللاجئ الفلسطيني السوري الوحيد حل وارتحل، بسبب عدم عدم القدرة، الرسمية وسفارة فلسطين في شرعي المؤسسة القانونية التي تمثل الجالية الفلسطينية في تركيا على حل شرعيتهم، الامتداد بصعوبة الطلب الفلسطيني بطاقة الحماية السورية الممطرة "الكيملك"، وفي حال تم طردها، يتم تسجيله سوري الجنسية، الأمر الذي اعترف به أمام السلطات التركية في حال كان عصر الرخص الفلسطينية، لأنه ربما بتزوير الأوراق ويتعرض للسجن أو الرحيل. ويواجهون العاصفة وحين تسجيل الأطفال في المدارس. وصعوبة الحصول على عقوبة أفعال إنسانية قاسية.
حتى أن معظمهم دخلوا إلى منطقة الحدود التركية عبر الحدود الشمالية لسورية وتم السماح لهم بالدخول إلى تركية لكن دون ختم جوازات سفرهم بختم الدخول التركي وذلك لأن اللاجئين تطوعوا للحصول على تصريح دخول لتركية.
مجموعة العمل – فايز أبو عيد
أطلق عدد من المستخدمين بالكامل ضمن "رابطة فلسطينيي سوريا في تركيا" مبادرة لحل جزء من العناصر القانونية التي تعرض لها الفلسطينيون في تركيا، خاصة منهم الذين وصلوا بطريقة غير نظامية إلى المستفيدين التركيين ولكن يجبرون على إثبات الوجود والتوقيع بشكل دوري في إحدى مراكز الحماية التركية، وكذلك الأطفال التجاريين غير المسجلين لدى الشركة التركية نتيجة لاتفاقيات عائلاتهم القانونية.
من جانبها رابطة فلسطينية سورية في تركيا من اللاجئين لكي يزودوها بأسماء وبيانات الأشخاص الذين لديهم مشكلة التوقيع الدائم، وأبنائهم غير المسجلين رسميا في تركيا، كي يتم رفع جميع ملفاتهم وبياناتهم للجهات الفاعلة الاجتماعية على حل مشاكلهم كالتسجيل في المدارس والمشافي ولقاح الأطفال.
تأتي هذه الحمله نتيجة للوضع المعيشي المزري الذي يعيشه اللاجئ الفلسطيني السوري الوحيد حل وارتحل، بسبب عدم عدم القدرة، الرسمية وسفارة فلسطين في شرعي المؤسسة القانونية التي تمثل الجالية الفلسطينية في تركيا على حل شرعيتهم، الامتداد بصعوبة الطلب الفلسطيني بطاقة الحماية السورية الممطرة "الكيملك"، وفي حال تم طردها، يتم تسجيله سوري الجنسية، الأمر الذي اعترف به أمام السلطات التركية في حال كان عصر الرخص الفلسطينية، لأنه ربما بتزوير الأوراق ويتعرض للسجن أو الرحيل. ويواجهون العاصفة وحين تسجيل الأطفال في المدارس. وصعوبة الحصول على عقوبة أفعال إنسانية قاسية.
حتى أن معظمهم دخلوا إلى منطقة الحدود التركية عبر الحدود الشمالية لسورية وتم السماح لهم بالدخول إلى تركية لكن دون ختم جوازات سفرهم بختم الدخول التركي وذلك لأن اللاجئين تطوعوا للحصول على تصريح دخول لتركية.
