مجموعة العمل ـ تركيا
أعلنت دائرة الهجرة في ولاية غازي عينتاب على لسان مديرها فاتح آينا أنها فتحت الباب أمام من لا يملكون وثائق قانونية بتقديم طلباتهم للحصول على بطاقة الحماية المؤقتة "كيملك" وفق آلية وإجراءات محددة.
وقال آينا أنه يحق لكل من لا يملك وثائق قانونية ويقطن في غازي عينتاب مراجعة إدارة الهجرة والتقدم بطلب للحصول على بطاقة الحماية المؤقتة "كيملك" بحيث يتم دراسة الطلب وتقييمه، وفي حال عدم وجود مانع قانوني وأمني سيتم منحه بطاقة الحماية المؤقتة.
وأكد آينا بأن النقل من ولاية أخرى إلى ولاية عينتاب متاح في حال تمت المراجعة بموجب أذن سفر من الولاية التي استخرج منها بطاقة الحماية المؤقتة، وبشرط وجود أفراد من العائلة "أب، أم، زوج وزوجة وأولاد" لديهم بطاقة حماية مؤقتة من عنتاب.
مشدداً على ضرورة الالتزام بالمواعيد خلال تقديم الطلبات والحضور قبل الموعد بـ 10 دقائق منعاً للازدحام وحفاظاً على مسافة التباعد الاجتماعي، خاصة وأن خطر فايروس كورونا لم ينتهِ، محذراً من موجة ثانية للوباء في حال عدم الالتزام بالتدابير الاحترازية والتباعد الاجتماعي.
ويعاني المئات من فلسطينيي سوريا في تركية من مشكلة استخراج الأوراق القانونية والوثائق الثبوتية، وفي حال تم استخراجها، يتم تسجيله سوري الجنسية، الأمر الذي يعرضه لمشاكل مع السلطات التركية في حال كان يحمل جواز السلطة الفلسطينية، عداك عن استحالة تسجيل طلاب المدارس والمواليد الجدد، وصعوبة الحصول على اذن عمل في ظل أوضاع إنسانية قاسية.
مجموعة العمل ـ تركيا
أعلنت دائرة الهجرة في ولاية غازي عينتاب على لسان مديرها فاتح آينا أنها فتحت الباب أمام من لا يملكون وثائق قانونية بتقديم طلباتهم للحصول على بطاقة الحماية المؤقتة "كيملك" وفق آلية وإجراءات محددة.
وقال آينا أنه يحق لكل من لا يملك وثائق قانونية ويقطن في غازي عينتاب مراجعة إدارة الهجرة والتقدم بطلب للحصول على بطاقة الحماية المؤقتة "كيملك" بحيث يتم دراسة الطلب وتقييمه، وفي حال عدم وجود مانع قانوني وأمني سيتم منحه بطاقة الحماية المؤقتة.
وأكد آينا بأن النقل من ولاية أخرى إلى ولاية عينتاب متاح في حال تمت المراجعة بموجب أذن سفر من الولاية التي استخرج منها بطاقة الحماية المؤقتة، وبشرط وجود أفراد من العائلة "أب، أم، زوج وزوجة وأولاد" لديهم بطاقة حماية مؤقتة من عنتاب.
مشدداً على ضرورة الالتزام بالمواعيد خلال تقديم الطلبات والحضور قبل الموعد بـ 10 دقائق منعاً للازدحام وحفاظاً على مسافة التباعد الاجتماعي، خاصة وأن خطر فايروس كورونا لم ينتهِ، محذراً من موجة ثانية للوباء في حال عدم الالتزام بالتدابير الاحترازية والتباعد الاجتماعي.
ويعاني المئات من فلسطينيي سوريا في تركية من مشكلة استخراج الأوراق القانونية والوثائق الثبوتية، وفي حال تم استخراجها، يتم تسجيله سوري الجنسية، الأمر الذي يعرضه لمشاكل مع السلطات التركية في حال كان يحمل جواز السلطة الفلسطينية، عداك عن استحالة تسجيل طلاب المدارس والمواليد الجدد، وصعوبة الحصول على اذن عمل في ظل أوضاع إنسانية قاسية.
