مجموعة العمل – الأونروا
كشفت وكالة الأونروا في تقريرها التي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2020 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، ووفقاً لقاعدة بياناتها، أن 86 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سورية الذين شملهم الاستطلاع واقعون في الدين، موضحة أن 35 % من إجمالي الفلسطينيين من سورية في الأردن استخدموا المساعدات النقدية من الأونروا لدفع إيجار منازلهم، و15% لتغطية الاحتياجات الغذائية، و15% لسداد الدين و11% لدفع فواتير المياه والكهرباء و24 % استخدموا المساعدة النقدية لأولويات أخرى مثل الصحة والنقل والملبس وما إلى ذلك.
وقالت وكالة الغوث الأونروا إن تقييماً شاملاً للأمن الغذائي ومجالات الضعف أظهر أن 67% من اللاجئين الفلسطينيين من سورية في الأردن يفتقرون للأمن الغذائي أو عرضة لانعدام الأمن الغذائي.
ويظهر التقييم وفقاً للأونروا أن 12 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سوريا التي تعيلها نساء تفتقر للأمن الغذائي بالمقارنة مع 7 % من الأسر التي يعيلها ذكور، وينعدم الأمن الغذائي بين العائلات التي أفادت بأن رب الأسرة لا يجيد القراءة والكتابة كلياً بنسبة 78 %
ويعيش قرابة (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون حياة قاسية، خصوصاً انتشار جائحة كورونا وارتفاع تكاليف المعيشة من إيجار منازل وتضييق على حركتهم داخل الأردن.
مجموعة العمل – الأونروا
كشفت وكالة الأونروا في تقريرها التي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2020 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، ووفقاً لقاعدة بياناتها، أن 86 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سورية الذين شملهم الاستطلاع واقعون في الدين، موضحة أن 35 % من إجمالي الفلسطينيين من سورية في الأردن استخدموا المساعدات النقدية من الأونروا لدفع إيجار منازلهم، و15% لتغطية الاحتياجات الغذائية، و15% لسداد الدين و11% لدفع فواتير المياه والكهرباء و24 % استخدموا المساعدة النقدية لأولويات أخرى مثل الصحة والنقل والملبس وما إلى ذلك.
وقالت وكالة الغوث الأونروا إن تقييماً شاملاً للأمن الغذائي ومجالات الضعف أظهر أن 67% من اللاجئين الفلسطينيين من سورية في الأردن يفتقرون للأمن الغذائي أو عرضة لانعدام الأمن الغذائي.
ويظهر التقييم وفقاً للأونروا أن 12 % من أسر اللاجئين الفلسطينيين من سوريا التي تعيلها نساء تفتقر للأمن الغذائي بالمقارنة مع 7 % من الأسر التي يعيلها ذكور، وينعدم الأمن الغذائي بين العائلات التي أفادت بأن رب الأسرة لا يجيد القراءة والكتابة كلياً بنسبة 78 %
ويعيش قرابة (17500) لاجئ في الأردن ممن فروا من الحرب السورية، ويواجهون حياة قاسية، خصوصاً انتشار جائحة كورونا وارتفاع تكاليف المعيشة من إيجار منازل وتضييق على حركتهم داخل الأردن.