map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الفلسطينيون في سورية بأسوأ أوضاعهم وأحوالهم

تاريخ النشر : 09-06-2020
الفلسطينيون في سورية بأسوأ أوضاعهم وأحوالهم

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

يعيش اللاجئون الفلسطينيون في سورية أسوأ أحوالهم وأوضاعهم المعيشية على وجه اليقين، حيث وصلت إلى الطلب من الفقراء في وجههم إلى مستويات غير ضرورية، وتعزمت أزماتهم الاقتصادية التي لا قدرتهم على تأمين أبسط مقيدات دونهم في الحياة، ولاتهم لمصادر رزقهم، توجه إلى الطلب المالي، لتوجيه الطلب إلى الطلب بسبب حاجتهم للضرورة الإنسانية وقدراتها الصحية، وتوجه ببساطة إلى حدودها القصوى، إضافة إلى انتشار الفيروس التاجي، ولنتمكن من فقدانه، وخلو من التعليمات الحيوية الرئيسية.

في حين عرف اللاجئون الفلسطينيون النازحون عن مخيماتهم في سورية من أزمات اقتصادية متعددة أبرزها ارتفاع إيجارات المنازل في المناطق التي نزحوا عنها حيث يمتد إيجار المنزل بين 100 ألف وحتى 250 ألف ليرة سورية، ولهذا الغلاء في ظل الانهيار الدائم لليرة السورية مقابل أمريكا، يظهر وانتشار العمل حيث أن معظم اللاجئين قد فقدوا عملهم بسبب الحرب، إلى أن حيت الزهرة والميدان وجرمانا وبلدة قد ومخيم خان دنون من أكثر المناطق التي تستقبل لاجئون النازحين عن مخيماتهم.

فيما يتعلق بدراسة اقتصادية أن الحد الأدنى لتكاليف غرفة الأسرة السورية التجاوز 300 ألف ليرة شهرياً علماً أن منتصف الشهر الفائت إذن إذن لم تغادر الأربعين ألف أقل من ربع كلفة غرفة المعيشة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/13579

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

يعيش اللاجئون الفلسطينيون في سورية أسوأ أحوالهم وأوضاعهم المعيشية على وجه اليقين، حيث وصلت إلى الطلب من الفقراء في وجههم إلى مستويات غير ضرورية، وتعزمت أزماتهم الاقتصادية التي لا قدرتهم على تأمين أبسط مقيدات دونهم في الحياة، ولاتهم لمصادر رزقهم، توجه إلى الطلب المالي، لتوجيه الطلب إلى الطلب بسبب حاجتهم للضرورة الإنسانية وقدراتها الصحية، وتوجه ببساطة إلى حدودها القصوى، إضافة إلى انتشار الفيروس التاجي، ولنتمكن من فقدانه، وخلو من التعليمات الحيوية الرئيسية.

في حين عرف اللاجئون الفلسطينيون النازحون عن مخيماتهم في سورية من أزمات اقتصادية متعددة أبرزها ارتفاع إيجارات المنازل في المناطق التي نزحوا عنها حيث يمتد إيجار المنزل بين 100 ألف وحتى 250 ألف ليرة سورية، ولهذا الغلاء في ظل الانهيار الدائم لليرة السورية مقابل أمريكا، يظهر وانتشار العمل حيث أن معظم اللاجئين قد فقدوا عملهم بسبب الحرب، إلى أن حيت الزهرة والميدان وجرمانا وبلدة قد ومخيم خان دنون من أكثر المناطق التي تستقبل لاجئون النازحين عن مخيماتهم.

فيما يتعلق بدراسة اقتصادية أن الحد الأدنى لتكاليف غرفة الأسرة السورية التجاوز 300 ألف ليرة شهرياً علماً أن منتصف الشهر الفائت إذن إذن لم تغادر الأربعين ألف أقل من ربع كلفة غرفة المعيشة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/13579