مجموعة العمل ـ ألمانيا
كشفت وزارة الخارجية الألمانية أن الوضع في سوريا لايزال غير آمن بالنسبة للاجئين بسبب ممارسات النظام السوري، والميليشيات التابعة له حسب البيان الذي أصدرته يوم الخميس 11 يونيو/ حزيران 2020، وقالت الخارجية الألمانية في بيانها "لا تزال هناك مخاطر جمة على اللاجئين في سوريا، سواء بسبب الميليشيات المتعددة ونقاط التفتيش التابعة لها أو الأسلحة الموجودة في يد هذه الميليشيات التابعة للنظام، الذي لا يزال يستخدمها بلا رحمة ضد الشعب السوري من خلال أجهزة الاستخبارات العديدة التابعة له".
ويسري تقييم الخارجية الألمانية للأوضاع هناك على ما يُقال إنها أجزاء آمنة داخل الأراضي السورية، "فما زالت العمليات القتالية مستمرة خاصة في إدلب والمناطق الشمالية من البلاد".
يأتي هذا البيان قبل اجتماع لوزراء داخلية الولايات الألمانية في مدينة إيرفورت يوم 17ـ يونيو/ حزيران القادم، لتقرير ما إن كان بالإمكان ترحيل لاجئين سوريين إلى بلادهم من عدمه.
هذا ولازالت السلطات الألمانية ومنذ عام 2012 تطبق العمل بوقف الترحيل الى سوريا، بعد تقارير متعاقبة تشير لعدم وجود مناطق آمنة في سوريا يمكن للاجئين أن يعيشوا فيها بأمان.
وكانت مخيمات اللاجئين الفلسطينيين قد تعرضت كغيرها من المناطق السورية لحملات قصف وتدمير ممنهج، نجمت عنها موجات تهجير كبيرة وصلت إلى العديد من البلدان ومنها دول الاتحاد الأوروبي.
مجموعة العمل ـ ألمانيا
كشفت وزارة الخارجية الألمانية أن الوضع في سوريا لايزال غير آمن بالنسبة للاجئين بسبب ممارسات النظام السوري، والميليشيات التابعة له حسب البيان الذي أصدرته يوم الخميس 11 يونيو/ حزيران 2020، وقالت الخارجية الألمانية في بيانها "لا تزال هناك مخاطر جمة على اللاجئين في سوريا، سواء بسبب الميليشيات المتعددة ونقاط التفتيش التابعة لها أو الأسلحة الموجودة في يد هذه الميليشيات التابعة للنظام، الذي لا يزال يستخدمها بلا رحمة ضد الشعب السوري من خلال أجهزة الاستخبارات العديدة التابعة له".
ويسري تقييم الخارجية الألمانية للأوضاع هناك على ما يُقال إنها أجزاء آمنة داخل الأراضي السورية، "فما زالت العمليات القتالية مستمرة خاصة في إدلب والمناطق الشمالية من البلاد".
يأتي هذا البيان قبل اجتماع لوزراء داخلية الولايات الألمانية في مدينة إيرفورت يوم 17ـ يونيو/ حزيران القادم، لتقرير ما إن كان بالإمكان ترحيل لاجئين سوريين إلى بلادهم من عدمه.
هذا ولازالت السلطات الألمانية ومنذ عام 2012 تطبق العمل بوقف الترحيل الى سوريا، بعد تقارير متعاقبة تشير لعدم وجود مناطق آمنة في سوريا يمكن للاجئين أن يعيشوا فيها بأمان.
وكانت مخيمات اللاجئين الفلسطينيين قد تعرضت كغيرها من المناطق السورية لحملات قصف وتدمير ممنهج، نجمت عنها موجات تهجير كبيرة وصلت إلى العديد من البلدان ومنها دول الاتحاد الأوروبي.
