map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مطالبات بتحمل المسؤولية الإنسانية والاخلاقية تجاه الفلسطينيين بالشمال السوري

تاريخ النشر : 13-06-2020
مطالبات بتحمل المسؤولية الإنسانية والاخلاقية تجاه الفلسطينيين بالشمال السوري

مجموعة العمل – الشمال السوري

طالب المئات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من جنوب دمشق ومخيمي خان الشيخ واليرموك وجنوب دمشق ودرعا إلى الشمال السوري الجهات المعنية ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات الإغاثية، بتحمل المسؤولية الإنسانية والأخلاقية اتجاههم، والعمل على انتشالهم من مأساتهم وتأمين سبل العيش الكريم لهم.

كما دعوا  وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بصفتها المسؤولة دوليا ً عن اللاجئين الفلسطينيين لإيصال كافة معوناتها  المادية والإغاثية لهم،  باعتبارهم ضمن إحدى حقول عملها الرئيسية، والعمل على توفير الحماية القانونية والجسدية  والإنسانية، وتقديم المساعدات النقدية كبدل إيواء وغذاء بشكل مباشر أو من خلال عمل شراكات مع منظمات دولية في حال عدم رغبة الأونروا بالوصول إليهم ، وكذلك العمل على تأمين انتقالهم للعيش من الخيم البالية المهترئة التي لا تقيهم حر الصيف وبرد وسيول الشتاء إلى  منازل أو كرفانات تكفل لهم متطلبات الحياة الكريمة ".

في حين ناشدت العائلات الفلسطينية في الشمال السوري السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية التدخل لدى السلطات السورية والتركية لتذليل الصعوبات التي القانونية والمعيشية التي يعانون منها، والضغط على تركيا للسماح لهم بدخول أراضيها.

هذا ويواجه اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من مخيمي اليرموك وخان الشيح وجنوب دمشق ظروفا "مأساوية" وأزمة إنسانية في الشمال السوري بسبب غياب متطلبات المعيشية، وانتشار البطالة في صفوفهم وقلة الدخل وانعدامه في بعض الأحيان، وشح المساعدات الإغاثية. مما أرخى ذلك بظلاله الثقيلة عليهم وجعلهم في مهب مصير مجهول ومستقبل غامض.

تشير احصائيات غير  رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة  إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين حيث تتوزع 819  عائلة فلسطينية في عدة مناطق أهمها إدلب المدينة التي يقطنها 226 عائلة وبلدة أطمه الحدودية 152 عائلة فيما تقيم في قرية  عقربات 60 عائلة ومثلها في بلدة سرمدا على الحدود مع تركيا بينما تقيم 50 عائلة في كل من مدينتي معرة النعمان وأريحا جنوب إدلب وكذلك في قرية عطاء الحدودية، في حين تقيم عشرات العائلات الأخرى في مدن وبلدات رئيسية كسلقين ومعرة مصرين وبنش وحارم والدانا بواقع 18 عائلة بشكل وسطي أما من تبقى من العائلات فيتوزعون بأعداد قليلة في ريف إدلب الجنوبي والغربي على وجه الخصوص.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13597

مجموعة العمل – الشمال السوري

طالب المئات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من جنوب دمشق ومخيمي خان الشيخ واليرموك وجنوب دمشق ودرعا إلى الشمال السوري الجهات المعنية ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات الإغاثية، بتحمل المسؤولية الإنسانية والأخلاقية اتجاههم، والعمل على انتشالهم من مأساتهم وتأمين سبل العيش الكريم لهم.

كما دعوا  وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بصفتها المسؤولة دوليا ً عن اللاجئين الفلسطينيين لإيصال كافة معوناتها  المادية والإغاثية لهم،  باعتبارهم ضمن إحدى حقول عملها الرئيسية، والعمل على توفير الحماية القانونية والجسدية  والإنسانية، وتقديم المساعدات النقدية كبدل إيواء وغذاء بشكل مباشر أو من خلال عمل شراكات مع منظمات دولية في حال عدم رغبة الأونروا بالوصول إليهم ، وكذلك العمل على تأمين انتقالهم للعيش من الخيم البالية المهترئة التي لا تقيهم حر الصيف وبرد وسيول الشتاء إلى  منازل أو كرفانات تكفل لهم متطلبات الحياة الكريمة ".

في حين ناشدت العائلات الفلسطينية في الشمال السوري السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية التدخل لدى السلطات السورية والتركية لتذليل الصعوبات التي القانونية والمعيشية التي يعانون منها، والضغط على تركيا للسماح لهم بدخول أراضيها.

هذا ويواجه اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من مخيمي اليرموك وخان الشيح وجنوب دمشق ظروفا "مأساوية" وأزمة إنسانية في الشمال السوري بسبب غياب متطلبات المعيشية، وانتشار البطالة في صفوفهم وقلة الدخل وانعدامه في بعض الأحيان، وشح المساعدات الإغاثية. مما أرخى ذلك بظلاله الثقيلة عليهم وجعلهم في مهب مصير مجهول ومستقبل غامض.

تشير احصائيات غير  رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة  إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين حيث تتوزع 819  عائلة فلسطينية في عدة مناطق أهمها إدلب المدينة التي يقطنها 226 عائلة وبلدة أطمه الحدودية 152 عائلة فيما تقيم في قرية  عقربات 60 عائلة ومثلها في بلدة سرمدا على الحدود مع تركيا بينما تقيم 50 عائلة في كل من مدينتي معرة النعمان وأريحا جنوب إدلب وكذلك في قرية عطاء الحدودية، في حين تقيم عشرات العائلات الأخرى في مدن وبلدات رئيسية كسلقين ومعرة مصرين وبنش وحارم والدانا بواقع 18 عائلة بشكل وسطي أما من تبقى من العائلات فيتوزعون بأعداد قليلة في ريف إدلب الجنوبي والغربي على وجه الخصوص.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13597