مجموعة العمل – فايز أبو عيد
طالب المئات من اللاجئين من أجل المهاجرين خانين من جنوب دمشق ومخيمي الشيخ واليرموك استهدفت دمشق ودرعا إلى الشمال السوري ممثلين ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات الإغاثية، بتحمل المسؤولية الإنسانية والأخلاقية تجاههم، وانتشالهم من مأساتهم وتأمين سبل العيش الكريم لهم.
كما دعوا وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) كأسا لأستراليا عن اللاجئين لأنهم إيصال كافة معوناتهم للإناثية لهم، ولأنهم ليسوا أحد لأن لا الرئيسية، ولأنهم على توفير الحماية القانونية والجسدية والإنسانية، لحضور المساعدات النقدية كبدل إيواء الشتاء وغذاء بشكل مباشر أو من خلال عمل شراكات مع الجهات الرسمية في حالة عدم وجود الأونروا بالوصول المعتاد، وكذلك العمل على تأمين انتقالهم للعيش من الخيمية المهترئة التي لا تقيهم حر الصيف وبرد وسيول وسيول إلى المنازل أو الكرفانات التي تتطلب متطلبات الحياة الكريمة ".
في حين ناشدت الفلسطينية في الشمال السوري السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية لمنظمة التحرير الفلسطينية لدى السلطات السورية والتركية لتذليل الصعوبات التي الحقوق والمعيشة التي تعاني منها، والضغط على تركيا يسمح لهم بدخول أراضيها.
هذا ويواجه اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من مخيمي اليرموك وخان الشيح استهدف دمشق زروا "مأساوية" وأزمة إنسانية في الشمال السوري بسبب غياب المتطلبات المعيشية، وانتشار عمال في صفوفهم وقلة الدخل وانعدامه في بعض الأحيان، وشح المساعدات الإغاثية. مما أرخى ذلك بظلاله على قناعتهم في ما يتعلق بمصير مجهول ومستقبل غامض.
شاهد الإحصائيات غير إلى أن 1488 لاجئ اً فلسطينياً يعيش الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة وريفها بالكامل عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تقع مدينة العدد الأكبر من اللاجئين حيث تتوزع 819 عائلة فلسطينية في عدة مناطق أهمها المدينة التي تسكنها 226 عائلة وبلدة أطمه الحدودية 152 عائلة فيما بعد تقيم في قرية عقرب 60 عائلة ومثلها في مدينة سرمدا على الحدود مع تركيا بينما تقيم 50 عائلة في كل من مدينتي معرة النعمان وريحا جنوبا وكذلك في قرية عطاء الحدودية، في حين التجمع التعليمي الوحيد الآخر في مدن وبلدات كسلقين ومعرة رئيسية مصرين وبنش وحارم والدانا بواقع 18 عائلة بشكل وسطي أما من لا يزال من السهل فيتوزعون بأعداد واضحة في ريف وعندما جنوب وربي على وجه الخصوص.
مجموعة العمل – فايز أبو عيد
طالب المئات من اللاجئين من أجل المهاجرين خانين من جنوب دمشق ومخيمي الشيخ واليرموك استهدفت دمشق ودرعا إلى الشمال السوري ممثلين ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات الإغاثية، بتحمل المسؤولية الإنسانية والأخلاقية تجاههم، وانتشالهم من مأساتهم وتأمين سبل العيش الكريم لهم.
كما دعوا وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) كأسا لأستراليا عن اللاجئين لأنهم إيصال كافة معوناتهم للإناثية لهم، ولأنهم ليسوا أحد لأن لا الرئيسية، ولأنهم على توفير الحماية القانونية والجسدية والإنسانية، لحضور المساعدات النقدية كبدل إيواء الشتاء وغذاء بشكل مباشر أو من خلال عمل شراكات مع الجهات الرسمية في حالة عدم وجود الأونروا بالوصول المعتاد، وكذلك العمل على تأمين انتقالهم للعيش من الخيمية المهترئة التي لا تقيهم حر الصيف وبرد وسيول وسيول إلى المنازل أو الكرفانات التي تتطلب متطلبات الحياة الكريمة ".
في حين ناشدت الفلسطينية في الشمال السوري السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية لمنظمة التحرير الفلسطينية لدى السلطات السورية والتركية لتذليل الصعوبات التي الحقوق والمعيشة التي تعاني منها، والضغط على تركيا يسمح لهم بدخول أراضيها.
هذا ويواجه اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من مخيمي اليرموك وخان الشيح استهدف دمشق زروا "مأساوية" وأزمة إنسانية في الشمال السوري بسبب غياب المتطلبات المعيشية، وانتشار عمال في صفوفهم وقلة الدخل وانعدامه في بعض الأحيان، وشح المساعدات الإغاثية. مما أرخى ذلك بظلاله على قناعتهم في ما يتعلق بمصير مجهول ومستقبل غامض.
شاهد الإحصائيات غير إلى أن 1488 لاجئ اً فلسطينياً يعيش الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة وريفها بالكامل عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تقع مدينة العدد الأكبر من اللاجئين حيث تتوزع 819 عائلة فلسطينية في عدة مناطق أهمها المدينة التي تسكنها 226 عائلة وبلدة أطمه الحدودية 152 عائلة فيما بعد تقيم في قرية عقرب 60 عائلة ومثلها في مدينة سرمدا على الحدود مع تركيا بينما تقيم 50 عائلة في كل من مدينتي معرة النعمان وريحا جنوبا وكذلك في قرية عطاء الحدودية، في حين التجمع التعليمي الوحيد الآخر في مدن وبلدات كسلقين ومعرة رئيسية مصرين وبنش وحارم والدانا بواقع 18 عائلة بشكل وسطي أما من لا يزال من السهل فيتوزعون بأعداد واضحة في ريف وعندما جنوب وربي على وجه الخصوص.
