مجموعة العمل – بيروت
طالب العشرات من اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) خلال اعتصام نفذوه يوم الأربعاء 17 حزيران/ يونيو 2020 أمام مكتبها في مخيم برج البراجنة ببيروت، تثبيت مواعيد المساعدات الشهرية بحيث لا يتعدى ال 15 من كل شهر، وضمان وصول المساعدات بطريقة شفافة دون ممارسة أي تصرفات غير إنسانية من قبل الشركة بوب فايننس كما حصل سابقاً، والتأكيد على استلام المساعدات المالية بالدولار الأمريكي أو ما يعادله بالليرة اللبنانية وفق لسعر الصرف في السوق وليس على السعر القديم، كما شددوا على ضرورة الإسراع بمنح المساعدات لكل مستحقيها دون تأخير أو مماطلة.
شارك في الاعتصام الذي دعا إليه تجمع اللجان الأهلية لفلسطينيي سوريا حشد غفير من أهالي المخيم واللاجئين الفلسطينيين السوريين وممثلون عن الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية.
هذا ويشكو فلسطينيو سورية في لبنان البالغ تعدادهم حوالي (27700)، حسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية شباط/ فبراير عام 2020، من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
مجموعة العمل – بيروت
طالب العشرات من اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) خلال اعتصام نفذوه يوم الأربعاء 17 حزيران/ يونيو 2020 أمام مكتبها في مخيم برج البراجنة ببيروت، تثبيت مواعيد المساعدات الشهرية بحيث لا يتعدى ال 15 من كل شهر، وضمان وصول المساعدات بطريقة شفافة دون ممارسة أي تصرفات غير إنسانية من قبل الشركة بوب فايننس كما حصل سابقاً، والتأكيد على استلام المساعدات المالية بالدولار الأمريكي أو ما يعادله بالليرة اللبنانية وفق لسعر الصرف في السوق وليس على السعر القديم، كما شددوا على ضرورة الإسراع بمنح المساعدات لكل مستحقيها دون تأخير أو مماطلة.
شارك في الاعتصام الذي دعا إليه تجمع اللجان الأهلية لفلسطينيي سوريا حشد غفير من أهالي المخيم واللاجئين الفلسطينيين السوريين وممثلون عن الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية.
هذا ويشكو فلسطينيو سورية في لبنان البالغ تعدادهم حوالي (27700)، حسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية شباط/ فبراير عام 2020، من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.