مجموعة العمل ـ فايز أبو عيد
نظموا فلسطينيون قادمون من سوريا إلى لبنان وقفة متميزة أمام مبنى عيادة وكالة الأونروا برالياس في البقاع اللبناني، لحضور ممثلين عن الفصائل الفلسطينية والجان الشعبية.
عبر المعتصمون من خلال الوقف الاحتجاجي لرفضهم للآلية التي اعتصمتها من قبل الأونروا خلال عملية المساعدات المالية، والشباب من فوضى وإرباك وامتهان لكرامة اللاجئين، والغياب الدائم والدائم لتوزيع المساعدات، كلاين وكالة الغوث على المستقلة المساعدة للإيواء، الجمعية الطبية العامة بالاشتراكي، أو ما تشترك في اشتراكها في العام، وتعب مع الطفل الدولي الذي سيجتمع في نيويورك تعليق يوم 23 من أجل الإيفاء وتطالبها الأمم المتحدة بسد العجز بالموازنة، وتأمين موازنة لها من مؤسسات الأمم المتحدة ومنظمات الأمم المتحدة الأخرى.
كما طالب المحتجون الأونروا خطة طوارئ صحية واغاثية مُستدامة للمهجرين من سوريا إلى لبنان والمقيمين في لبنان، لتوفير مقومات الصمود للعائلات، ووضع حد للتأخر في قضاء المساعدة، وصرفها بالمواعيد المحددة لها، بسبب حجم الإنجاز الذي تعرضت لها من اصحاب المنازل، بسبب العجز عن تسديد الايجار او التأخر فيه، فلا تنسى المعيشية اليومية.
شكراً للمحتجون على عدم تقديم الخدمات الاستشفائية الكاملة، والتدخل السريع لتامين أسِرَّة في المستشفيات، وشمولهم ارتدادات فيروس كورونا، إذ سلم المحتجون مطالبهم للفوضى العام والمدير العام للأونروا في لبنان، لمدير عيادة الأونروا الدكتور محمود الرفاعي في منطقة بر الياس في البقاع.
مجموعة العمل ـ فايز أبو عيد
نظموا فلسطينيون قادمون من سوريا إلى لبنان وقفة متميزة أمام مبنى عيادة وكالة الأونروا برالياس في البقاع اللبناني، لحضور ممثلين عن الفصائل الفلسطينية والجان الشعبية.
عبر المعتصمون من خلال الوقف الاحتجاجي لرفضهم للآلية التي اعتصمتها من قبل الأونروا خلال عملية المساعدات المالية، والشباب من فوضى وإرباك وامتهان لكرامة اللاجئين، والغياب الدائم والدائم لتوزيع المساعدات، كلاين وكالة الغوث على المستقلة المساعدة للإيواء، الجمعية الطبية العامة بالاشتراكي، أو ما تشترك في اشتراكها في العام، وتعب مع الطفل الدولي الذي سيجتمع في نيويورك تعليق يوم 23 من أجل الإيفاء وتطالبها الأمم المتحدة بسد العجز بالموازنة، وتأمين موازنة لها من مؤسسات الأمم المتحدة ومنظمات الأمم المتحدة الأخرى.
كما طالب المحتجون الأونروا خطة طوارئ صحية واغاثية مُستدامة للمهجرين من سوريا إلى لبنان والمقيمين في لبنان، لتوفير مقومات الصمود للعائلات، ووضع حد للتأخر في قضاء المساعدة، وصرفها بالمواعيد المحددة لها، بسبب حجم الإنجاز الذي تعرضت لها من اصحاب المنازل، بسبب العجز عن تسديد الايجار او التأخر فيه، فلا تنسى المعيشية اليومية.
شكراً للمحتجون على عدم تقديم الخدمات الاستشفائية الكاملة، والتدخل السريع لتامين أسِرَّة في المستشفيات، وشمولهم ارتدادات فيروس كورونا، إذ سلم المحتجون مطالبهم للفوضى العام والمدير العام للأونروا في لبنان، لمدير عيادة الأونروا الدكتور محمود الرفاعي في منطقة بر الياس في البقاع.
