مجموعة العمل – عمان
التقى مدير عمليات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) في الأردن محمد عبدي أدار يوم أمس الأحد 21 حزيران/ يونيو، بوفد من الناشطين الفلسطينيين السوريين في الأردن تحت مسمى (فلسطيني لاجئ).
شرح الوفد لأدار خلال اللقاء الذي جرى في مقر الأونروا بعمان، الأوضاع الإنسانية القاسية التي تواجه اللاجئ الفلسطيني السوري القادم من سورية إلى الأردن، نتيجة أوضاعهم القانونية والمعيشية المزرية، وانتشار جائحة كورونا، كما طالب الوفد وكالة الغوث بالوقوف أمام مسؤولياتها، وإيجاد حلول بعد تراكم الديون وعدم قدرتهم على دفع الفواتير المترتبة عليهم، مع تفشي جائحة كورونا.
وأشار أعضاء الوفد إلى أن مدير عمليات (أونروا) في الأردن محمد أدار أبدى تعاطفاً كبيراً مع ملف فلسطينيي سورية، واعداً اياهم بتقديم مساعدة استثنائية طارئة للاجئين الفلسطينيين السوريين في الأردن بسبب كورونا، وصرف المساعدة النقدية المقدمة من قبل الأونروا كل شهر بدل كل ثلاثة أشهر، والنظر بإعادة تقييم المبالغ الممنوحة لهم، وذلك
هذا ويعاني فلسطينيو سوريا في الأردن والبالغ عددهم قرابة 17500أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء، وذلك بعد اضطرار معظمهم إلى دخول الأردن بطرق غير نظامية بسبب رفض سلطات عمّان القطعي دخول أي لاجئ فلسطينيي من سوريا تحت أي سبب ومهما كانت الظروف.
مجموعة العمل – عمان
التقى مدير عمليات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) في الأردن محمد عبدي أدار يوم أمس الأحد 21 حزيران/ يونيو، بوفد من الناشطين الفلسطينيين السوريين في الأردن تحت مسمى (فلسطيني لاجئ).
شرح الوفد لأدار خلال اللقاء الذي جرى في مقر الأونروا بعمان، الأوضاع الإنسانية القاسية التي تواجه اللاجئ الفلسطيني السوري القادم من سورية إلى الأردن، نتيجة أوضاعهم القانونية والمعيشية المزرية، وانتشار جائحة كورونا، كما طالب الوفد وكالة الغوث بالوقوف أمام مسؤولياتها، وإيجاد حلول بعد تراكم الديون وعدم قدرتهم على دفع الفواتير المترتبة عليهم، مع تفشي جائحة كورونا.
وأشار أعضاء الوفد إلى أن مدير عمليات (أونروا) في الأردن محمد أدار أبدى تعاطفاً كبيراً مع ملف فلسطينيي سورية، واعداً اياهم بتقديم مساعدة استثنائية طارئة للاجئين الفلسطينيين السوريين في الأردن بسبب كورونا، وصرف المساعدة النقدية المقدمة من قبل الأونروا كل شهر بدل كل ثلاثة أشهر، والنظر بإعادة تقييم المبالغ الممنوحة لهم، وذلك
هذا ويعاني فلسطينيو سوريا في الأردن والبالغ عددهم قرابة 17500أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء، وذلك بعد اضطرار معظمهم إلى دخول الأردن بطرق غير نظامية بسبب رفض سلطات عمّان القطعي دخول أي لاجئ فلسطينيي من سوريا تحت أي سبب ومهما كانت الظروف.
