مجموعة العمل ـ ضحايا التعذيب
كشفت عائلة الصوفي قضاء ابنهم المفقود منذ بداية عام 2012 "أحمد سرحان الصوفي"، مواليد عام 1970 عبر صور قيصر المسربة، والتي انتشرت بشكل أوسع بعد دخول قانون العقوبات الأمريكي المعروف بقيصر حيز التنفيذ في السابع عشر من الشهر الجاري.
وقال أحد أقارب الصوفي إنه خرج برفقة ابنه البكر وسام مواليد 1994 من مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، باتجاه الأراضي اللبنانية مروراً بالعاصمة دمشق، لتنقطع اخبارهما منذ ذلك الوقت، وكان أحمد قد اعتاد السفر بشكل مستمر إلى لبنان بحكم عمله مع فتح الانتفاضة.
من جانبها طالبت عائلة الصوفي الكشف عن مصير وسام الذي لا يزال مصيره مجهولاً، خاصة بعد الكشف عن مصير والده الذي قضى تعذيباً في السجون السورية.
وأظهرت صور قيصر المسربة التي انتشرت على وسائل الإعلام مصير العشرات من المعتقلين في سجون النظام السوري، في حين لايزال أكثر من (1797) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية منهم (110) معتقلات، بحسب إحصائيات المجموعة.
مجموعة العمل ـ ضحايا التعذيب
كشفت عائلة الصوفي قضاء ابنهم المفقود منذ بداية عام 2012 "أحمد سرحان الصوفي"، مواليد عام 1970 عبر صور قيصر المسربة، والتي انتشرت بشكل أوسع بعد دخول قانون العقوبات الأمريكي المعروف بقيصر حيز التنفيذ في السابع عشر من الشهر الجاري.
وقال أحد أقارب الصوفي إنه خرج برفقة ابنه البكر وسام مواليد 1994 من مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، باتجاه الأراضي اللبنانية مروراً بالعاصمة دمشق، لتنقطع اخبارهما منذ ذلك الوقت، وكان أحمد قد اعتاد السفر بشكل مستمر إلى لبنان بحكم عمله مع فتح الانتفاضة.
من جانبها طالبت عائلة الصوفي الكشف عن مصير وسام الذي لا يزال مصيره مجهولاً، خاصة بعد الكشف عن مصير والده الذي قضى تعذيباً في السجون السورية.
وأظهرت صور قيصر المسربة التي انتشرت على وسائل الإعلام مصير العشرات من المعتقلين في سجون النظام السوري، في حين لايزال أكثر من (1797) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية منهم (110) معتقلات، بحسب إحصائيات المجموعة.