مجموعة العمل ـ سوريا
أطلق برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة تحذيراً من أزمة جوع لم يسبق لها مثيل في سوريا، بعد وصول أسعار المواد الغذائية إلى مستويات قياسية لم تصل لها سابقاً، وحتى خلال سنوات الحرب المستمرة منذ 9 سنوات.
وقال رئيس برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، ديفيد بيسلي في حديث مع شبكة “بي بي سي ـ BBC"، "إن نحو مليون شخص في سوريا يواجهون خطر المجاعة، مالم تتوفر المساعدات الفورية، وإن قرابة نصف السوريين ينامون جوعى، ومع استمرارِ حالة اليأس، لن يكون أمام العديدِ من السوريين سوى محاولةِ الفرار إلى أوروبا كما فعلوا في 2015."
فيما أعلن برنامج الغذاء العالمي أنه بحاجة إلى 200 مليون دولار أميركي بشكل عاجل لمواصلة تقديم المساعدة الغذائية في سوريا، حتى نهاية العام الجاري، وما لم يتوفر تمويل جديد بحلول آب، فسيضطر البرنامج إلى خفض حصص المساعدة بشكل كبير، وكذلك عدد الأشخاص الذين سيتم الوصول إليهم بالطعام اعتباراً من تشرين الأول 2020".
ويعيش في سوريا قرابة 438ألف لاجئ فلسطيني بينهم 280 ألف نازح عن مكان سكنه، يعانون ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة بعد تفاقم الأوضاع الاقتصادية، مع انخفاض سعر صرف الليرة أمام الدولار، ودخول قانون قيصر حيز التنفيذ، مماساهم بشكل كبير في غلاء الأسعار وانخفاض الاقبال على الشراء نتيجة انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة.
مجموعة العمل ـ سوريا
أطلق برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة تحذيراً من أزمة جوع لم يسبق لها مثيل في سوريا، بعد وصول أسعار المواد الغذائية إلى مستويات قياسية لم تصل لها سابقاً، وحتى خلال سنوات الحرب المستمرة منذ 9 سنوات.
وقال رئيس برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، ديفيد بيسلي في حديث مع شبكة “بي بي سي ـ BBC"، "إن نحو مليون شخص في سوريا يواجهون خطر المجاعة، مالم تتوفر المساعدات الفورية، وإن قرابة نصف السوريين ينامون جوعى، ومع استمرارِ حالة اليأس، لن يكون أمام العديدِ من السوريين سوى محاولةِ الفرار إلى أوروبا كما فعلوا في 2015."
فيما أعلن برنامج الغذاء العالمي أنه بحاجة إلى 200 مليون دولار أميركي بشكل عاجل لمواصلة تقديم المساعدة الغذائية في سوريا، حتى نهاية العام الجاري، وما لم يتوفر تمويل جديد بحلول آب، فسيضطر البرنامج إلى خفض حصص المساعدة بشكل كبير، وكذلك عدد الأشخاص الذين سيتم الوصول إليهم بالطعام اعتباراً من تشرين الأول 2020".
ويعيش في سوريا قرابة 438ألف لاجئ فلسطيني بينهم 280 ألف نازح عن مكان سكنه، يعانون ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة بعد تفاقم الأوضاع الاقتصادية، مع انخفاض سعر صرف الليرة أمام الدولار، ودخول قانون قيصر حيز التنفيذ، مماساهم بشكل كبير في غلاء الأسعار وانخفاض الاقبال على الشراء نتيجة انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة.
