مجموعة العمل ـ اليونان
انتقدت منظمة أوكسفام قانون اللجوء اليوناني الجديد من خلال تقرير جديد أصدرته يوم 2 ـ تموز الحالي، وذكر التقرير "أنه بعد ستة أشهر من تشديد أثينا لقوانين اللجوء الخاصة بها، قد تتسبب تلك التغييرات في تقويض منهجي لحق اللجوء هناك، مما يعرض الذين يطلبون الحماية لخطر أكبر".
وجاء في التقرير "أنه وبدعم من الاتحاد الأوروبي، جعلت اليونان من السهل رفض دعاوى المخالفات الصغيرة مثل الفشل في الحضور للمقابلة، وتقليص فرص المتقدمين للحصول على اللجوء بمثل هذه القرارات".
وأوضح التقرير "أن سياسة أثينا جزء من جهد مقلق على نطاق الاتحاد الأوروبي لتقليص عدد اللاجئين الذين يمكنهم إيجاد الأمان في البلدان الأوروبية".
تأتي الإصلاحات اليونانية بهدف الإسراع بمعالجة طلبات اللجوء، إما بهدف ترحيل الأشخاص بسرعة أكبر أو منحهم الحماية وتقليل القضايا المتراكمة الضخمة، حسب السلطات اليونانية.
ويواجه قرابة 4 آلاف لاجئ من فلسطينيي سورية ظروفاً صعبة في الجزر والبر اليوناني بانتظار الفصل في طلبات لجوئهم.
مجموعة العمل ـ اليونان
انتقدت منظمة أوكسفام قانون اللجوء اليوناني الجديد من خلال تقرير جديد أصدرته يوم 2 ـ تموز الحالي، وذكر التقرير "أنه بعد ستة أشهر من تشديد أثينا لقوانين اللجوء الخاصة بها، قد تتسبب تلك التغييرات في تقويض منهجي لحق اللجوء هناك، مما يعرض الذين يطلبون الحماية لخطر أكبر".
وجاء في التقرير "أنه وبدعم من الاتحاد الأوروبي، جعلت اليونان من السهل رفض دعاوى المخالفات الصغيرة مثل الفشل في الحضور للمقابلة، وتقليص فرص المتقدمين للحصول على اللجوء بمثل هذه القرارات".
وأوضح التقرير "أن سياسة أثينا جزء من جهد مقلق على نطاق الاتحاد الأوروبي لتقليص عدد اللاجئين الذين يمكنهم إيجاد الأمان في البلدان الأوروبية".
تأتي الإصلاحات اليونانية بهدف الإسراع بمعالجة طلبات اللجوء، إما بهدف ترحيل الأشخاص بسرعة أكبر أو منحهم الحماية وتقليل القضايا المتراكمة الضخمة، حسب السلطات اليونانية.
ويواجه قرابة 4 آلاف لاجئ من فلسطينيي سورية ظروفاً صعبة في الجزر والبر اليوناني بانتظار الفصل في طلبات لجوئهم.