مجموعة العمل – فايز أبو عيد
قدر سكان مخيم سبينة بريف دمشق أن يعيشوا أجهزة إنسانية ومعيشية واقتصادية خانقة بسبب تبعات الحرب في سورية، وانعكاسها عليهم، وما زاد من معاناتهم سوء الخدمات الأساسية وإعدام البنى البشري، والانقطاع المستمر للتيار الكهربائي لساعات طويلة يصل في بعض الأحيان إلى أكثر من 16 ساعة متصلة، وتتبعها فترة تقل عن ساعة واحدة، ومرات لا تتجاوز الدقائق.
هكذا يمضي آهالي المخيم صيفهم لاهب الحار دون كهرباء مما حول حياتهم إلى جحيم، خاصة لذلك باتوا في حيرة من أمرهم كيف سيواجهون موجة الحر هذا الصيف، مما اضطرهم لجوء إلى استبدال الطاقة الكهربائية لسد النقص الحاد، إضافة إلى أن باتوا يضبطون وظائفهم شهريا على عدة تقنين، وعدم عدم تمكنهم عند عودة التيار الكهربائي من تلبيةهم اليومية، وشحن أجهزة الهاتف وبطاريات اللدتات اللازمة للإنارة؛ إذ أصبح من النادر مشاهدة التيار الكهربائي لأيام متتالية.
ويضاف هذا إلى مشكلة ارتباط تخديم المياه في المخيم بوجود التيار الكهربائي، وكل ما يصاحبه من ضغوطات كبيرة بسبب أزمة المياه، ما يدفع لشراء براميل مياه من صهاريج تكلفة باهظة مما يزيد من العبء المادي والاقتصادي عليهم.
من جانبهم طالب تشغيل مشهد عدة مرات من الجمعية والأونروا وبلدية سبينة بإيجاد حلول لهذه الرغبات وعروض الطاقة والكهرباء في جمل محددة، إلّا تلك تجاهلت شكواهم ونداءاتهم الرئيسية، سبب سبب المشكلة الحالية للحمل الزائد على المتقدمين، لا سيما مع فئات وباخات كهربائية أثناء انقطاع التيار الكهربائي.
ويشكو سكان مخيم سبينة من سكان الواقع من الخدمات والبيئي، إضافة إلى إعداداتهم الاقتصادية والمعيشية وسط غلاء خيارات الإعدام وفرص العمل.
مجموعة العمل – فايز أبو عيد
قدر سكان مخيم سبينة بريف دمشق أن يعيشوا أجهزة إنسانية ومعيشية واقتصادية خانقة بسبب تبعات الحرب في سورية، وانعكاسها عليهم، وما زاد من معاناتهم سوء الخدمات الأساسية وإعدام البنى البشري، والانقطاع المستمر للتيار الكهربائي لساعات طويلة يصل في بعض الأحيان إلى أكثر من 16 ساعة متصلة، وتتبعها فترة تقل عن ساعة واحدة، ومرات لا تتجاوز الدقائق.
هكذا يمضي آهالي المخيم صيفهم لاهب الحار دون كهرباء مما حول حياتهم إلى جحيم، خاصة لذلك باتوا في حيرة من أمرهم كيف سيواجهون موجة الحر هذا الصيف، مما اضطرهم لجوء إلى استبدال الطاقة الكهربائية لسد النقص الحاد، إضافة إلى أن باتوا يضبطون وظائفهم شهريا على عدة تقنين، وعدم عدم تمكنهم عند عودة التيار الكهربائي من تلبيةهم اليومية، وشحن أجهزة الهاتف وبطاريات اللدتات اللازمة للإنارة؛ إذ أصبح من النادر مشاهدة التيار الكهربائي لأيام متتالية.
ويضاف هذا إلى مشكلة ارتباط تخديم المياه في المخيم بوجود التيار الكهربائي، وكل ما يصاحبه من ضغوطات كبيرة بسبب أزمة المياه، ما يدفع لشراء براميل مياه من صهاريج تكلفة باهظة مما يزيد من العبء المادي والاقتصادي عليهم.
من جانبهم طالب تشغيل مشهد عدة مرات من الجمعية والأونروا وبلدية سبينة بإيجاد حلول لهذه الرغبات وعروض الطاقة والكهرباء في جمل محددة، إلّا تلك تجاهلت شكواهم ونداءاتهم الرئيسية، سبب سبب المشكلة الحالية للحمل الزائد على المتقدمين، لا سيما مع فئات وباخات كهربائية أثناء انقطاع التيار الكهربائي.
ويشكو سكان مخيم سبينة من سكان الواقع من الخدمات والبيئي، إضافة إلى إعداداتهم الاقتصادية والمعيشية وسط غلاء خيارات الإعدام وفرص العمل.