مجموعة العمل – افراج
أفرجت الأجهزة الأمنية السورية يوم الخميس 9 تموز/يوليو الجاري عن اللاجئ الفلسطيني محمد ياسين فتيان (أبو صالح) بعد أن اعتقل هو وعدد من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم اليرموك النازحين في بلدة يلدا جنوب دمشق بداية شهر نيسان/ابريل من عام 2019 بعد استدعائهم من قبل قوات الأمن السوري التابعة لفرع "فلسطين" عن طريق لجان "المصالحة" في البلدات الثلاث بذريعة الإجابة على بعض الأسئلة".
هذا وكانت أفرجت قوات الأمن السوري عن ثلاثة من اللاجئين الذين اعتقلوا مع أبو صالح فتيان هم: عيسى عمايري، ياسر كريم، ياسر عمايري، في حين لا يزال الأمن السوري يحتجز كل من الفلسطيني مازن منور، قصي السهلي، محمد السهلي ابو عبد الله، وعيسى رشدان.
ويشكو اللاجئون الفلسطينيون في بلدات جنوب دمشق (يلدا – بيت سحم – ببيلا - سيدي مقداد) من تحول تلك البلدات إلى سجن كبير بالنسبة لهم، بسبب التضييق الأمني الذي تفرضه الأجهزة الأمنية السورية وحملات الاعتقالات التي تشنها بين الفينة والأخرى.
مجموعة العمل – افراج
أفرجت الأجهزة الأمنية السورية يوم الخميس 9 تموز/يوليو الجاري عن اللاجئ الفلسطيني محمد ياسين فتيان (أبو صالح) بعد أن اعتقل هو وعدد من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم اليرموك النازحين في بلدة يلدا جنوب دمشق بداية شهر نيسان/ابريل من عام 2019 بعد استدعائهم من قبل قوات الأمن السوري التابعة لفرع "فلسطين" عن طريق لجان "المصالحة" في البلدات الثلاث بذريعة الإجابة على بعض الأسئلة".
هذا وكانت أفرجت قوات الأمن السوري عن ثلاثة من اللاجئين الذين اعتقلوا مع أبو صالح فتيان هم: عيسى عمايري، ياسر كريم، ياسر عمايري، في حين لا يزال الأمن السوري يحتجز كل من الفلسطيني مازن منور، قصي السهلي، محمد السهلي ابو عبد الله، وعيسى رشدان.
ويشكو اللاجئون الفلسطينيون في بلدات جنوب دمشق (يلدا – بيت سحم – ببيلا - سيدي مقداد) من تحول تلك البلدات إلى سجن كبير بالنسبة لهم، بسبب التضييق الأمني الذي تفرضه الأجهزة الأمنية السورية وحملات الاعتقالات التي تشنها بين الفينة والأخرى.
