map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مجموعة العمل: 252 طفل فلسطيني قضوا في سورية منذ 2011

تاريخ النشر : 15-07-2020
مجموعة العمل: 252 طفل فلسطيني قضوا في سورية منذ 2011

مجموعة العمل - ضحايا
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية توثيق أكثر من (250) طفل فلسطيني قضوا خلال أحداث الحرب في سورية. 
حيث يعتبر القصف والقنص والاشتباكات والحصار والغرق بقوارب الموت من أبرز الأسباب التي أدت إلى قضاء الأطفال من اللاجئين الفلسطينيين السوريين، وتشير الإحصاءات إلى أن (70) طفلاً قضوا إثر الحصار المشدد الذي يفرضه النظام السوري ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.
كما وثقت المجموعة (48) طفلاً معتقلاً في سجون النظام السوري لا يزال يتكتم على مصيرهم، وضحيتين قضيا تحت التعذيب في أفرع الأمن السوري.
فيما يعاني آلاف الأطفال الفلسطينييين من نزوح وتهجير متواصل، مما جعلهم عرضة للانتهاكات والتسرب من التعليم ولجوئهم للعمل لإعانة عائلاتهم، واستغلال أرباب العمل، والتجنيد من طرفي الصراع في سورية.
وتؤكد المجموعة إلى أن الحرب ونتائجها أثرت بشكل سلبي وكبير على الحياة النفسية لأطفال اللاجئين الفلسطينيين حتى ممن هاجر خارج سورية، فالكثير منهم يعاني من الاكتئاب والقلق واضطرابات نفسية ما بعد الصدمة والخوف، ومنهم انطبعت في ذهنه ما حدث مع عائلته من تدمير منزلهم وهجرتهم لمكان آخر.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13777

مجموعة العمل - ضحايا
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية توثيق أكثر من (250) طفل فلسطيني قضوا خلال أحداث الحرب في سورية. 
حيث يعتبر القصف والقنص والاشتباكات والحصار والغرق بقوارب الموت من أبرز الأسباب التي أدت إلى قضاء الأطفال من اللاجئين الفلسطينيين السوريين، وتشير الإحصاءات إلى أن (70) طفلاً قضوا إثر الحصار المشدد الذي يفرضه النظام السوري ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.
كما وثقت المجموعة (48) طفلاً معتقلاً في سجون النظام السوري لا يزال يتكتم على مصيرهم، وضحيتين قضيا تحت التعذيب في أفرع الأمن السوري.
فيما يعاني آلاف الأطفال الفلسطينييين من نزوح وتهجير متواصل، مما جعلهم عرضة للانتهاكات والتسرب من التعليم ولجوئهم للعمل لإعانة عائلاتهم، واستغلال أرباب العمل، والتجنيد من طرفي الصراع في سورية.
وتؤكد المجموعة إلى أن الحرب ونتائجها أثرت بشكل سلبي وكبير على الحياة النفسية لأطفال اللاجئين الفلسطينيين حتى ممن هاجر خارج سورية، فالكثير منهم يعاني من الاكتئاب والقلق واضطرابات نفسية ما بعد الصدمة والخوف، ومنهم انطبعت في ذهنه ما حدث مع عائلته من تدمير منزلهم وهجرتهم لمكان آخر.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13777