مجموعة العمل ـ المزيريب
قضى اللاجئ الفلسطيني السوري "معتصم محمد عواد" على طريق "المزيريب التل" بعد أن أطلق مجهولون النار عليه بشكل مباشر في حادثة وصفها نشطاء بالاغتيال.
وأفاد مراسل مجموعة العمل في المزيريب أن "معتصم محمد عواد" الشاب الوحيد لأهله، والبالغ من العمر23 عاماً متزوج وأبٌ لطفل، كان من العناصر المحسوبة على المعارضة السورية قُبيل تنفيذ اتفاقيات المصالحة بين المعارضة المسلحة وقوات النظام السوري، ولم يُشهد له أي نشاط عسكري منذ ذلك الوقت.
وشهدت مناطق مختلفة في محافظة درعا عمليات اغتيال وتصفية للعديد من النشطاء السابقين والعاملين في صفوف المعارضة بينهم فلسطينيون، وسُجلت جميع الحوادث ضد مجهولين، فيما يرجح نشطاء وقوف الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري وراء هذه الاغتيالات.
يشار أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين يعيشون في مناطق المزيريب أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، خاصة أنهم شردوا وهجروا لمرات عديدة في وقت سابق إثر العمليات العسكرية التي شهدتها المنطقة.
مجموعة العمل ـ المزيريب
قضى اللاجئ الفلسطيني السوري "معتصم محمد عواد" على طريق "المزيريب التل" بعد أن أطلق مجهولون النار عليه بشكل مباشر في حادثة وصفها نشطاء بالاغتيال.
وأفاد مراسل مجموعة العمل في المزيريب أن "معتصم محمد عواد" الشاب الوحيد لأهله، والبالغ من العمر23 عاماً متزوج وأبٌ لطفل، كان من العناصر المحسوبة على المعارضة السورية قُبيل تنفيذ اتفاقيات المصالحة بين المعارضة المسلحة وقوات النظام السوري، ولم يُشهد له أي نشاط عسكري منذ ذلك الوقت.
وشهدت مناطق مختلفة في محافظة درعا عمليات اغتيال وتصفية للعديد من النشطاء السابقين والعاملين في صفوف المعارضة بينهم فلسطينيون، وسُجلت جميع الحوادث ضد مجهولين، فيما يرجح نشطاء وقوف الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري وراء هذه الاغتيالات.
يشار أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين يعيشون في مناطق المزيريب أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، خاصة أنهم شردوا وهجروا لمرات عديدة في وقت سابق إثر العمليات العسكرية التي شهدتها المنطقة.