مجموعة العمل - شمال سورية
تعيش قرابة 30 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيم اليرموك ومنطقة التضامن جنوب دمشق ومن غوطة دمشق مخيم الجزيرة بمنطقة أطمة في محافظة إدلب على الحدود التركية، أوضاعاً إنسانية صعبة وسيئة، حيث يشكون من بؤس الحال وقلة الموارد وانعدام المساعدات الإغاثية، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة والمتطلبات الأساسية، والتهميش المتعمد لهم من قبل السلطة والفصائل الفلسطينية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، إضافة لبدء انتشار وتفشي جائحة كورنا في الشمال السوري.
من جانبها اتهمت العائلات الفلسطينية الأونروا بالتقصير، "وعدم تقديم أي مساعدة مالية أو إغاثية لهم، مشيرين إلى أن وكالة الغوث وكأنها سحبت الاعتراف بوجودهم رغم امتلاكهم "الكرت الأبيض" الخاص للفلسطينيين من قبل الوكالة"، مطالبين بممارسة الضغط على الأونروا بصفتها المسؤولة دولياً عن اللاجئين الفلسطينيين لإيصال كافة معوناتها المادية والإغاثية للمهجرين قسرياً إلى المناطق كافة داخل سورية باعتبارها إحدى حقول عملها الرئيسية، والعمل على توفير الحماية القانونية والجسدية والإنسانية، وتقديم المساعدات النقدية كبدل إيواء وغذاء بشكل مباشر أو من خلال عمل شراكات مع منظمات دولية في حال عدم رغبة الأونروا بالوصول إليهم.
مجموعة العمل - شمال سورية
تعيش قرابة 30 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيم اليرموك ومنطقة التضامن جنوب دمشق ومن غوطة دمشق مخيم الجزيرة بمنطقة أطمة في محافظة إدلب على الحدود التركية، أوضاعاً إنسانية صعبة وسيئة، حيث يشكون من بؤس الحال وقلة الموارد وانعدام المساعدات الإغاثية، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة والمتطلبات الأساسية، والتهميش المتعمد لهم من قبل السلطة والفصائل الفلسطينية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، إضافة لبدء انتشار وتفشي جائحة كورنا في الشمال السوري.
من جانبها اتهمت العائلات الفلسطينية الأونروا بالتقصير، "وعدم تقديم أي مساعدة مالية أو إغاثية لهم، مشيرين إلى أن وكالة الغوث وكأنها سحبت الاعتراف بوجودهم رغم امتلاكهم "الكرت الأبيض" الخاص للفلسطينيين من قبل الوكالة"، مطالبين بممارسة الضغط على الأونروا بصفتها المسؤولة دولياً عن اللاجئين الفلسطينيين لإيصال كافة معوناتها المادية والإغاثية للمهجرين قسرياً إلى المناطق كافة داخل سورية باعتبارها إحدى حقول عملها الرئيسية، والعمل على توفير الحماية القانونية والجسدية والإنسانية، وتقديم المساعدات النقدية كبدل إيواء وغذاء بشكل مباشر أو من خلال عمل شراكات مع منظمات دولية في حال عدم رغبة الأونروا بالوصول إليهم.