مجموعة العمل – إخفاء قسري
تشير الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن (56) لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم سبينة بريف دمشق بينهم (54) رجلاً، ومرأتان مغيبون قسرياً في السجون السورية.
وأشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن أفرع أمن ومخابرات النظام تتكتم عن أسماء المعتقلين الفلسطينيين لديها، الأمر الذي يجعل من معرفة مصائر المعتقلين شبه مستحيلة، باستثناء بعض المعلومات الواردة من المفرج عنهم التي يتم الحصول عليها بين فترة وأخرى.
فيما تمكن فريق الرصد والتوثيق لدى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من توثيق قضاء (620) لاجئ تحت التعذيب في السجون التابعة للنظام السوري.
وكانت مجموعة العمل قد أصدرت نداءات متكررة طالبت الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، إلا أن أي من نداءاتها لم يلق أي رد أو إجابة من قبل النظام السوري.
مجموعة العمل – إخفاء قسري
تشير الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن (56) لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم سبينة بريف دمشق بينهم (54) رجلاً، ومرأتان مغيبون قسرياً في السجون السورية.
وأشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن أفرع أمن ومخابرات النظام تتكتم عن أسماء المعتقلين الفلسطينيين لديها، الأمر الذي يجعل من معرفة مصائر المعتقلين شبه مستحيلة، باستثناء بعض المعلومات الواردة من المفرج عنهم التي يتم الحصول عليها بين فترة وأخرى.
فيما تمكن فريق الرصد والتوثيق لدى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من توثيق قضاء (620) لاجئ تحت التعذيب في السجون التابعة للنظام السوري.
وكانت مجموعة العمل قد أصدرت نداءات متكررة طالبت الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، إلا أن أي من نداءاتها لم يلق أي رد أو إجابة من قبل النظام السوري.