مجموعة العمل - لبنان
قالت "الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين" إن ثمانية عائلات فلسطينية مهجرة من سورية يعانون أوضاعاً إنسانية صعبة في مركز إيواء الرحمن بالبقاع الأوسط في لبنان.
وأضافت الهيئة أن وفداً ضم عدداً من مسؤوليها زار المخيم والتقى بعائلة "عدنان" المكونة من 10 أفراد وتسكن خيمة من القماش منذ سبعة سنوات، وعائلة ياسر الخطيب "أبو فراس" المكونة من 9 أفراد وتقيم في خيمة جدرانها من الحديد منذ أربعة سنوات.
وكشفت الهيئة خلال لقائها عائلة الخطيب أن رب العائلة مصاب بسكتة دماغية بسبب فقدان ولديه في سورية، وأن أربعة أطفال من العائلة لم يدخلوا مدارس الأونروا، ندى 13 سنة، أحمد 10سنوات، محمد 9 سنوات، لجين 7 سنوات، وأعربت الهيئة عن استهجانها من الحالة، وطالبت الأونروا بمتابعة العائلة والأطفال.
ونقل وفد الهيئة مطالبات العائلات الفلسطينية السورية، بتأمين أماكن تليق للإيواء وزيادة المساعدات الغذائية والمالية التي تقدمها "الأونروا" بسبب ظروفهم الخاصة، حيث يعانون من مصاعب إنسانية متفاقمة في ظل حر الصيف الملتهب، ونقصان أهم مقومات العيش الكريم، وأبرزها العيش في أماكن تليق بالآدمي.
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان تبلغ 27,700 لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2020.
مجموعة العمل - لبنان
قالت "الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين" إن ثمانية عائلات فلسطينية مهجرة من سورية يعانون أوضاعاً إنسانية صعبة في مركز إيواء الرحمن بالبقاع الأوسط في لبنان.
وأضافت الهيئة أن وفداً ضم عدداً من مسؤوليها زار المخيم والتقى بعائلة "عدنان" المكونة من 10 أفراد وتسكن خيمة من القماش منذ سبعة سنوات، وعائلة ياسر الخطيب "أبو فراس" المكونة من 9 أفراد وتقيم في خيمة جدرانها من الحديد منذ أربعة سنوات.
وكشفت الهيئة خلال لقائها عائلة الخطيب أن رب العائلة مصاب بسكتة دماغية بسبب فقدان ولديه في سورية، وأن أربعة أطفال من العائلة لم يدخلوا مدارس الأونروا، ندى 13 سنة، أحمد 10سنوات، محمد 9 سنوات، لجين 7 سنوات، وأعربت الهيئة عن استهجانها من الحالة، وطالبت الأونروا بمتابعة العائلة والأطفال.
ونقل وفد الهيئة مطالبات العائلات الفلسطينية السورية، بتأمين أماكن تليق للإيواء وزيادة المساعدات الغذائية والمالية التي تقدمها "الأونروا" بسبب ظروفهم الخاصة، حيث يعانون من مصاعب إنسانية متفاقمة في ظل حر الصيف الملتهب، ونقصان أهم مقومات العيش الكريم، وأبرزها العيش في أماكن تليق بالآدمي.
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان تبلغ 27,700 لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2020.