map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

شكوى من نقص الخدمات الأساسية في مخيم خان دنون

تاريخ النشر : 09-08-2020
شكوى من نقص الخدمات الأساسية في مخيم خان دنون

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

يعيش سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق أوضاعاً معيشية مزرية، حيث يعاني قاطنيه من تردي البنى التحتية وتهميش من قبل الأونروا والجهات الحكومية الرسمية للمخيم، وإهمال متعمد لمطالبهم بترميم البنى التحتية والعمل على توفير الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء وإزالة أكوام القمامة من أزقة وحارات المخيم.

كما يشكو أهالي مخيم خان دنون في ريف دمشق من صعوبة الحصول على رغيف الخبز، ورداءة نوعية وقلة النظافة وتدني وانخفاض جودته ومواصفاته في أفران مخيمهم والمناطق المجاورة له.

 في حين عبر أهالي المخيم عن غضبهم من استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن منازلهم لفترات طويلة، مستهجنين قطعها في هذه الظروف القاسية وتعطيل أعمالهم بسبب فيروس كورونا.

فيما تنتشر البطالة بين صفوف أبناء المخيم وذلك بسبب التوتر الأمني في سورية مما جعل المساعدات التي تقدمها الجهات الإغاثية لهم المصدر الوحيد لتأمين احتياجاتهم الأساسية.

أما في المجال الطبي اشتكى أهالي مخيم خان دنون من المعاملة السيئة من قبل بعض موظفين وموظفات المستوصف التابع لوكالة الأونروا في المخيم، وتصرفاتهم غير الإنسانية مع الرجال والنساء وكبار السن.

فيما يعاني سكان مخيم خان دنون، منذ بداية الأحداث في سورية، أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق، حيث بات التنقل من مخيم خان دنون والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13902

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

يعيش سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق أوضاعاً معيشية مزرية، حيث يعاني قاطنيه من تردي البنى التحتية وتهميش من قبل الأونروا والجهات الحكومية الرسمية للمخيم، وإهمال متعمد لمطالبهم بترميم البنى التحتية والعمل على توفير الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء وإزالة أكوام القمامة من أزقة وحارات المخيم.

كما يشكو أهالي مخيم خان دنون في ريف دمشق من صعوبة الحصول على رغيف الخبز، ورداءة نوعية وقلة النظافة وتدني وانخفاض جودته ومواصفاته في أفران مخيمهم والمناطق المجاورة له.

 في حين عبر أهالي المخيم عن غضبهم من استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن منازلهم لفترات طويلة، مستهجنين قطعها في هذه الظروف القاسية وتعطيل أعمالهم بسبب فيروس كورونا.

فيما تنتشر البطالة بين صفوف أبناء المخيم وذلك بسبب التوتر الأمني في سورية مما جعل المساعدات التي تقدمها الجهات الإغاثية لهم المصدر الوحيد لتأمين احتياجاتهم الأساسية.

أما في المجال الطبي اشتكى أهالي مخيم خان دنون من المعاملة السيئة من قبل بعض موظفين وموظفات المستوصف التابع لوكالة الأونروا في المخيم، وتصرفاتهم غير الإنسانية مع الرجال والنساء وكبار السن.

فيما يعاني سكان مخيم خان دنون، منذ بداية الأحداث في سورية، أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق، حيث بات التنقل من مخيم خان دنون والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13902