مجموعة العمل – اليونان
تواجه ثلاث عائلات من فلسطيني سوريا خطر الطرد والمبيت في العراء اليوم الاثنين 10 آب- أغسطس من اوتيل خالكيذا في ضواحي العاصمة أثينا وقطع مساعداتهم المالية عنهم.
وقال مراسل مجموعة العمل في اليونان إن السلطات اليونانية أبلغت العائلات الفلسطينية السورية المكونة من 19 فرداً بينهم طفلة عمرها 6 سنوات مصابة بسرطان العظام، وهم من مخيمي اليرموك والعائدين حماة، بضرورة مغادرة السكن المقدم من المفوضية الأوروبية وإيجاد سكن بديل، منوهاً إلى أن القرار سنعكس بشكل سلبي على تلك العائلات التي لن تجد المأوى البديل.
هذا ويقيم آلاف اللاجئين في شقق وفنادق ممولة من الاتحاد الأوربي، سلم غالبيتهم اشعارات بمغادراتها، فيما سمحت السلطات اليونانية لهم بالبقاء بعد تفشي فايروس كورونا لمدة محدودة.
في حين شهدت العاصمة اليونانية أثينا وقفات احتجاجية نفذها العشرات من اللاجئين، أمام دائرة الهجرة للتعبير عن رفضهم للقرار القاضي بترحيل آلاف اللاجئين بعد حصولهم على حق اللجوء والإقامة، بالإضافة لتقليل حجم المساعدات الممنوحة لهم، في ظل انتشار فايروس كورونا وعدم توفر فرص عمل، ناهيك عن الوضع الاقتصادي السيئ الذي تمر به البلاد.
مجموعة العمل – اليونان
تواجه ثلاث عائلات من فلسطيني سوريا خطر الطرد والمبيت في العراء اليوم الاثنين 10 آب- أغسطس من اوتيل خالكيذا في ضواحي العاصمة أثينا وقطع مساعداتهم المالية عنهم.
وقال مراسل مجموعة العمل في اليونان إن السلطات اليونانية أبلغت العائلات الفلسطينية السورية المكونة من 19 فرداً بينهم طفلة عمرها 6 سنوات مصابة بسرطان العظام، وهم من مخيمي اليرموك والعائدين حماة، بضرورة مغادرة السكن المقدم من المفوضية الأوروبية وإيجاد سكن بديل، منوهاً إلى أن القرار سنعكس بشكل سلبي على تلك العائلات التي لن تجد المأوى البديل.
هذا ويقيم آلاف اللاجئين في شقق وفنادق ممولة من الاتحاد الأوربي، سلم غالبيتهم اشعارات بمغادراتها، فيما سمحت السلطات اليونانية لهم بالبقاء بعد تفشي فايروس كورونا لمدة محدودة.
في حين شهدت العاصمة اليونانية أثينا وقفات احتجاجية نفذها العشرات من اللاجئين، أمام دائرة الهجرة للتعبير عن رفضهم للقرار القاضي بترحيل آلاف اللاجئين بعد حصولهم على حق اللجوء والإقامة، بالإضافة لتقليل حجم المساعدات الممنوحة لهم، في ظل انتشار فايروس كورونا وعدم توفر فرص عمل، ناهيك عن الوضع الاقتصادي السيئ الذي تمر به البلاد.
