مجموعة العمل – يلدا
وردت لمجموعة العمل عدة شكاوٍ من أهالي مخيم اليرموك النازحين في بلدة يلدا بريف دمشق حول سوء التيار الكهربائي وانقطاعه المتكرر لفترات زمنية طويلة في تلك المنطقة، مستنكرين قطعها في هذه الظروف القاسية وتعطيل أعمالهم بسبب فيروس كورونا.
قال أحد اللاجئين الفلسطينيين لمراسل مجموعة العمل: "إن الكهرباء في بلدة يلدا سيئة جداً"، من ناحية عدم انتظام التقنين واستمرار انقطاعها، منوهاً أن الكهرباء لم تصلهم منذ خمسة أيام سوى ما يقارب الساعة، مما انعكس سلباً على كافة مناحي حياتهم المعيشية.
مضيفاً إلى إنهم يفتقدون المياه التي تعد عصب الحياة، وذلك لأن مشكلة ارتباط تخديم المياه في بلدة يلدا مرتبط بوجود التيار الكهربائي، وكل قطع طويل يصاحبه معاناة لسكان البلدة مع أزمة للمياه، ما يدفع البعض لشراء براميل مياه من صهاريج التعبئة بأسعار مكلفة مما يزيد من العبء المادي والاقتصادي عليهم.
هذا ويعيش في بلدات جنوب دمشق (يلدا - ببيلا – بيت سحم) أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنظيم داعش للمخيم عام 2015، والحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والروسي عام 2018 على اليرموك.
مجموعة العمل – يلدا
وردت لمجموعة العمل عدة شكاوٍ من أهالي مخيم اليرموك النازحين في بلدة يلدا بريف دمشق حول سوء التيار الكهربائي وانقطاعه المتكرر لفترات زمنية طويلة في تلك المنطقة، مستنكرين قطعها في هذه الظروف القاسية وتعطيل أعمالهم بسبب فيروس كورونا.
قال أحد اللاجئين الفلسطينيين لمراسل مجموعة العمل: "إن الكهرباء في بلدة يلدا سيئة جداً"، من ناحية عدم انتظام التقنين واستمرار انقطاعها، منوهاً أن الكهرباء لم تصلهم منذ خمسة أيام سوى ما يقارب الساعة، مما انعكس سلباً على كافة مناحي حياتهم المعيشية.
مضيفاً إلى إنهم يفتقدون المياه التي تعد عصب الحياة، وذلك لأن مشكلة ارتباط تخديم المياه في بلدة يلدا مرتبط بوجود التيار الكهربائي، وكل قطع طويل يصاحبه معاناة لسكان البلدة مع أزمة للمياه، ما يدفع البعض لشراء براميل مياه من صهاريج التعبئة بأسعار مكلفة مما يزيد من العبء المادي والاقتصادي عليهم.
هذا ويعيش في بلدات جنوب دمشق (يلدا - ببيلا – بيت سحم) أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنظيم داعش للمخيم عام 2015، والحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والروسي عام 2018 على اليرموك.