أعلنت كتائب أكناف بيت المقدس في مخيم اليرموك أن السيناريو الأخير لإنهاء مخيم اليرموك هو سيطرة "داعش " عليه ، مما يبرر عملية عسكرية كبيرة تؤدي لتدمير المخيم ومسحه من الخارطة الفلسطينية .
وتحدثت الكتائب في بيان نشرته على صفحتها الإلكترونية عن مخطط من عدة مراحل لإنهاء مخيم اليرموك ، بدأت بتصفيات للناشطين والإغاثيين كأبو العبد عريشة وأبو أحمد طيراوية وكان آخرها أبو صهيب حوراني وأثبتت الأكناف حسب قولها أن :
اغتيال أبو العبد عريشة كان على يد مجموعة الكراعين ،واغتيال أبو أحمد طيراوية كان على يد المدعو أبو صالح عامر ، أما أبو صهيب فاغتياله تم على يد أبو خالد اليلداوي مرافق قائد تنظيم داعش في جنوب دمشق أبو صياح طيارة.
وأضافت الأكناف أن جبهة النصرة قد أخلت بالإتفاقات والعهود الموقعة بين الكتائب المسلحة والمؤسسات الأهلية والفصائل الفلسطينية لتحييد المخيم ووقف عمليات الإغتيال ، و اغلاق كافة مداخل المخيم وبموافقة الجميع .
إلا أن جبهة النصرة أدخلت عناصر داعش من قطاعاتها وحواجزها ، بالإضافة إلى غدر الجبهة وادخال عناصر داعش إلى بيوت في المخيم قبل يوم من اقتحامه ، والإعلان المباشر عن قتال الأكناف ودعوة عناصر الأكناف لتسليم أنفسهم .
كما اتهمت الأكناف في بيانها جبهة النصرة بإخلاء نقاط الرباط مما سهل دخول عناصر الجيش السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها مما وضع الأكناف في موقع المحاصر من كل الجهات .
وكشفت الأكناف عن أسماء الكتائب والمجموعات الفلسطينية الموجودة في المخيم والتي ساندت داعش وسهلت دخولها وهم :
الكراعين والزعاطيط والعوالطة وابو اسحق الدوا والسراحين وسرايا اليرموك ومجموعات أخرى وهي كتيبة أبو علي الأنصاري التابعة لأحرار الشام ، ولواء العز جبهة أنصار الشام وهم في منطقة التضامن .
وأكدت الكتائب في ختام بيانها على مواصلة القتال على حدود المخيم حتى طرد تنظيم داعش ، وشكرت الأكناف وقوف بعض كتائب المعارضة السورية المسلحة في قتالها مع داعش ، وأثنت على صمود أبناء اليرموك وبشرتهم بقرب العودة للمخيم .
أعلنت كتائب أكناف بيت المقدس في مخيم اليرموك أن السيناريو الأخير لإنهاء مخيم اليرموك هو سيطرة "داعش " عليه ، مما يبرر عملية عسكرية كبيرة تؤدي لتدمير المخيم ومسحه من الخارطة الفلسطينية .
وتحدثت الكتائب في بيان نشرته على صفحتها الإلكترونية عن مخطط من عدة مراحل لإنهاء مخيم اليرموك ، بدأت بتصفيات للناشطين والإغاثيين كأبو العبد عريشة وأبو أحمد طيراوية وكان آخرها أبو صهيب حوراني وأثبتت الأكناف حسب قولها أن :
اغتيال أبو العبد عريشة كان على يد مجموعة الكراعين ،واغتيال أبو أحمد طيراوية كان على يد المدعو أبو صالح عامر ، أما أبو صهيب فاغتياله تم على يد أبو خالد اليلداوي مرافق قائد تنظيم داعش في جنوب دمشق أبو صياح طيارة.
وأضافت الأكناف أن جبهة النصرة قد أخلت بالإتفاقات والعهود الموقعة بين الكتائب المسلحة والمؤسسات الأهلية والفصائل الفلسطينية لتحييد المخيم ووقف عمليات الإغتيال ، و اغلاق كافة مداخل المخيم وبموافقة الجميع .
إلا أن جبهة النصرة أدخلت عناصر داعش من قطاعاتها وحواجزها ، بالإضافة إلى غدر الجبهة وادخال عناصر داعش إلى بيوت في المخيم قبل يوم من اقتحامه ، والإعلان المباشر عن قتال الأكناف ودعوة عناصر الأكناف لتسليم أنفسهم .
كما اتهمت الأكناف في بيانها جبهة النصرة بإخلاء نقاط الرباط مما سهل دخول عناصر الجيش السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها مما وضع الأكناف في موقع المحاصر من كل الجهات .
وكشفت الأكناف عن أسماء الكتائب والمجموعات الفلسطينية الموجودة في المخيم والتي ساندت داعش وسهلت دخولها وهم :
الكراعين والزعاطيط والعوالطة وابو اسحق الدوا والسراحين وسرايا اليرموك ومجموعات أخرى وهي كتيبة أبو علي الأنصاري التابعة لأحرار الشام ، ولواء العز جبهة أنصار الشام وهم في منطقة التضامن .
وأكدت الكتائب في ختام بيانها على مواصلة القتال على حدود المخيم حتى طرد تنظيم داعش ، وشكرت الأكناف وقوف بعض كتائب المعارضة السورية المسلحة في قتالها مع داعش ، وأثنت على صمود أبناء اليرموك وبشرتهم بقرب العودة للمخيم .
