مجموعة العمل – أثينا
أطلقت عائلة فلسطينية سورية نداءات مناشدة واستغاثة ناشدت فيه السلطات اليونانية والمنظمات الدولية والصليب الأحمر الدولي وأصحاب الضمائر الحية لتقديم المساعدة لهم، من أجل التكفل بعلاج ابنتهم ذات الست سنوات والمصابة بمرض السرطان بالعظام.
ووفقاً لأهالي الطفلة المهجرين من مخيم اليرموك إلى أثينا أن حالة ابنتهم الصحية في تدهور دائم، نتيجة عدم قدرتهم على دفع ثمن الدواء المطلوب منهم بشكل شهري والذي تقدر قيمته بحوالي 700 يورو، مشيرين إلى أنهم لجؤوا إلى السفارة الفلسطينية في أثينا وعدد من الجمعيات والمؤسسات العمل الأهلي إلا أنها لم تقدم لهم أي معونة ولم تمد لهم يد العون والمساعدة، وصدتهم عن أبوابها وكأنهم شحادين على حد قول العائلة.
عائلة الطفلة اليوم تناشد الضمائر الحية من أجل انقاذ حياة ابنتها، التي تراها تذوي أمامهم وهم لا يستطيعون فعل أي شيء سوى إطلاق المناشدات والدعاء إلى الله كي يفرج همهم ويشفي صغيرتهم.
مجموعة العمل – أثينا
أطلقت عائلة فلسطينية سورية نداءات مناشدة واستغاثة ناشدت فيه السلطات اليونانية والمنظمات الدولية والصليب الأحمر الدولي وأصحاب الضمائر الحية لتقديم المساعدة لهم، من أجل التكفل بعلاج ابنتهم ذات الست سنوات والمصابة بمرض السرطان بالعظام.
ووفقاً لأهالي الطفلة المهجرين من مخيم اليرموك إلى أثينا أن حالة ابنتهم الصحية في تدهور دائم، نتيجة عدم قدرتهم على دفع ثمن الدواء المطلوب منهم بشكل شهري والذي تقدر قيمته بحوالي 700 يورو، مشيرين إلى أنهم لجؤوا إلى السفارة الفلسطينية في أثينا وعدد من الجمعيات والمؤسسات العمل الأهلي إلا أنها لم تقدم لهم أي معونة ولم تمد لهم يد العون والمساعدة، وصدتهم عن أبوابها وكأنهم شحادين على حد قول العائلة.
عائلة الطفلة اليوم تناشد الضمائر الحية من أجل انقاذ حياة ابنتها، التي تراها تذوي أمامهم وهم لا يستطيعون فعل أي شيء سوى إطلاق المناشدات والدعاء إلى الله كي يفرج همهم ويشفي صغيرتهم.
