map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مجموعة العمل: أكثر من 1800 فلسطيني مختفي قسرياً في سورية

تاريخ النشر : 30-08-2020
مجموعة العمل: أكثر من 1800 فلسطيني مختفي قسرياً في سورية

مجموعة العمل - لندن
في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري الذي يُحتفل به في 30 آب/أغسطس من كل عام، يواصل النظام السوري اعتقال أكثر من (1800) فلسطيني بينهم أطفال ونساء وكبار في السن.
وأكد فريق الرصد في المجموعة أنه وثّق (1797) معتقل و(620) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا تحت التعذيب، مشيراً إلى أن العدد الحقيقي للمعتقلين ولضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة من قبل النظام السوري.
ويتعرض هؤلاء لكافة أشكال التعذيب في الأفرع الأمنية السورية ومراكز الاحتجاز  السرية والعلنية دون أدنى أشكال الرعاية الصحية وفي ظروف إنسانية صعبة جداً قضى خلالها المئات من المعتقلين. 
من جانبها جددت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» مطالبتها النظام السوري بالافراج والإفصاح عن المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، وشددت على ضرورة الكشف عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا تحت التعذيب وأن يقوم النظام بتسليم جثامينهم إلى ذويهم ليتم دفنها بشكل يحترم الأموات، مشيرة إلى  أن من حق الأهالي التأكد من مصير أبنائهم هل هم في عداد الضحايا أم الأحياء.

 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14002

مجموعة العمل - لندن
في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري الذي يُحتفل به في 30 آب/أغسطس من كل عام، يواصل النظام السوري اعتقال أكثر من (1800) فلسطيني بينهم أطفال ونساء وكبار في السن.
وأكد فريق الرصد في المجموعة أنه وثّق (1797) معتقل و(620) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا تحت التعذيب، مشيراً إلى أن العدد الحقيقي للمعتقلين ولضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة من قبل النظام السوري.
ويتعرض هؤلاء لكافة أشكال التعذيب في الأفرع الأمنية السورية ومراكز الاحتجاز  السرية والعلنية دون أدنى أشكال الرعاية الصحية وفي ظروف إنسانية صعبة جداً قضى خلالها المئات من المعتقلين. 
من جانبها جددت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» مطالبتها النظام السوري بالافراج والإفصاح عن المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، وشددت على ضرورة الكشف عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا تحت التعذيب وأن يقوم النظام بتسليم جثامينهم إلى ذويهم ليتم دفنها بشكل يحترم الأموات، مشيرة إلى  أن من حق الأهالي التأكد من مصير أبنائهم هل هم في عداد الضحايا أم الأحياء.

 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14002