مجموعة العمل - مخيم درعا
اشتكى أهالي مخيم درعا جنوب سورية من تراكم الردميات وأنقاض المنازل المدمرة في بعض شوارع وأحياء المخيم، الامر الذي يشكل عائقاً أما حركة تنقلهم.
وأشار مراسل مجموعة العمل إلى أن الأهالي تحاول تنظيف منازلهم، لكنهم ليس لديهم القدرة على إزالة الأنقاض والردميات إلى مناطق خارج المخيم نظراً للتكاليف المرتفعة.
وأمام صعوبة نقلها يضطر سكان المخيم إلى وضع الأنقاض بجانب منازلهم أو بجانب منازل جيرانهم المدمرة، مما سبب ضيقاً في الشوارع وإغلاق بعضها.
وأضاف المراسل "منذ عام ونصف لم يتم إزالة أي نوع من الردميات والأنقاض من أحياء المخيم، وتسود حالة انزعاج من عدم قيام الأونروا ومؤسسة اللاجئين وبلديات النظام بمهامهم في المخيم.
مجموعة العمل - مخيم درعا
اشتكى أهالي مخيم درعا جنوب سورية من تراكم الردميات وأنقاض المنازل المدمرة في بعض شوارع وأحياء المخيم، الامر الذي يشكل عائقاً أما حركة تنقلهم.
وأشار مراسل مجموعة العمل إلى أن الأهالي تحاول تنظيف منازلهم، لكنهم ليس لديهم القدرة على إزالة الأنقاض والردميات إلى مناطق خارج المخيم نظراً للتكاليف المرتفعة.
وأمام صعوبة نقلها يضطر سكان المخيم إلى وضع الأنقاض بجانب منازلهم أو بجانب منازل جيرانهم المدمرة، مما سبب ضيقاً في الشوارع وإغلاق بعضها.
وأضاف المراسل "منذ عام ونصف لم يتم إزالة أي نوع من الردميات والأنقاض من أحياء المخيم، وتسود حالة انزعاج من عدم قيام الأونروا ومؤسسة اللاجئين وبلديات النظام بمهامهم في المخيم.