مجموعة العمل - مخيم العائدين
يواجه أهالي مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حمص صعوبات للحصول على "ربطة خبز" من مراكز توزيعها في المخيم والبالغ عددها 20 مركزاً، بحسب أبناء المخيم.
وقال ناشطون في المخيم إن كثير من الأهالي لا تستطيع الحصول على مادة الخبز لعدة أيام على الرغم من أن أسماءهم مسجلة لدى تلك المراكز.
وتعود أسباب تلك الصعوبات بحسب الناشطين إلى شجع المعتمدين واتباعهم الغش في التوزيع ووجود المحسوبيات، إضافة إلى توجه طلاب الجامعات وسكان القرى المحيطة بالمخيم إلى تلك المراكز، مما يشكل ضغطاً كبيراً عليها وعلى أهالي المخيم ويحرمهم من حقهم في الخبز.
وحمّل سكان المخيم "التموين" مسؤولية أزمة الخبز، وطالبوا بإلغاء مراكز التوزيع والعودة إلى الأفران لدرء المشاكل التي تحدث بين السكان ووضع حدٍ لطمع البعض.
ويقع مخيم حمص (والذي يعرف أيضا باسم مخيم العائدين) في قلب مدينة حمص السورية، وقد تأسس المخيم فوق مساحة 0,15 كيلومتر مربع، بالقرب من جامعة البعث.
مجموعة العمل - مخيم العائدين
يواجه أهالي مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حمص صعوبات للحصول على "ربطة خبز" من مراكز توزيعها في المخيم والبالغ عددها 20 مركزاً، بحسب أبناء المخيم.
وقال ناشطون في المخيم إن كثير من الأهالي لا تستطيع الحصول على مادة الخبز لعدة أيام على الرغم من أن أسماءهم مسجلة لدى تلك المراكز.
وتعود أسباب تلك الصعوبات بحسب الناشطين إلى شجع المعتمدين واتباعهم الغش في التوزيع ووجود المحسوبيات، إضافة إلى توجه طلاب الجامعات وسكان القرى المحيطة بالمخيم إلى تلك المراكز، مما يشكل ضغطاً كبيراً عليها وعلى أهالي المخيم ويحرمهم من حقهم في الخبز.
وحمّل سكان المخيم "التموين" مسؤولية أزمة الخبز، وطالبوا بإلغاء مراكز التوزيع والعودة إلى الأفران لدرء المشاكل التي تحدث بين السكان ووضع حدٍ لطمع البعض.
ويقع مخيم حمص (والذي يعرف أيضا باسم مخيم العائدين) في قلب مدينة حمص السورية، وقد تأسس المخيم فوق مساحة 0,15 كيلومتر مربع، بالقرب من جامعة البعث.