map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

في ذكرى تأسيسه..(280) ضحية من "جيش التحرير الفلسطيني" قضوا خلال الأحداث في سورية

تاريخ النشر : 11-09-2020
في ذكرى تأسيسه..(280) ضحية من "جيش التحرير الفلسطيني" قضوا خلال الأحداث في سورية

مجموعة العمل - سورية 
في ذكرى تأسيس جيش التحرير الفلسطيني الـ56، أعلن فريق الرصد والتوثيق في ‫‏مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق تفاصيل (280) ضحية من مرتباته قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في ‫‏سورية.
وأشار فريق الرصد أن معظم الضحايا قضوا إثر الأعمال العسكرية في ريف دمشق إلى جانب قوات النظام السوري، وشهدت منطقة تل كردي في ريف دمشق أبرز معارك جيش التحرير وأكبرها من حيث عدد ضحاياه، إضافة إلى تل صوان القريبة من تل كردي ومنطقة السويداء جنوب سورية.
وأضاف فريق الرصد والتوثيق أن 15 عنصراً من جيش التحرير الفلسطيني، قضوا بعد انشقاقهم خلال مشاركتهم القتال ضد قوات النظام السوري، إضافة إلى قضاء عدد منهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
كما وثّقت المجموعة بيانات (17) عنصراً من مرتبات الجيش اعتقلوا وفقدوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية منذ عام 2011، ورصدت أسر واعتقال ضباط ومجندين من قبل المعارضة السورية المسلحة أثناء القتال إلى جانب الجيش السوري النظامي.
هذا وتواصل هيئة أركان جيش التحرير إجبار المجندين الفلسطينيين على حمل السلاح، وإرسالهم إلى مناطق التوتر في سورية لمساندة الجيش النظامي في معاركه مع مجموعات المعارضة المسلحة، ومن يرفض الأوامر يعتبر خائناً وعميلاً لمجموعات المعارضة المسلحة ويتم اعتقاله أوتصفيته.
يشار أن "أكرم السلطي" عين قائداً عاماً لجيش التحرير الفلسطيني رئيسـاً لهيئة الاركان، خلفاً لرئيس الأركان السابق "محمد طارق الخضراء" الذي قضى جراء إصابته بفيروس كورونا.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14064

مجموعة العمل - سورية 
في ذكرى تأسيس جيش التحرير الفلسطيني الـ56، أعلن فريق الرصد والتوثيق في ‫‏مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق تفاصيل (280) ضحية من مرتباته قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في ‫‏سورية.
وأشار فريق الرصد أن معظم الضحايا قضوا إثر الأعمال العسكرية في ريف دمشق إلى جانب قوات النظام السوري، وشهدت منطقة تل كردي في ريف دمشق أبرز معارك جيش التحرير وأكبرها من حيث عدد ضحاياه، إضافة إلى تل صوان القريبة من تل كردي ومنطقة السويداء جنوب سورية.
وأضاف فريق الرصد والتوثيق أن 15 عنصراً من جيش التحرير الفلسطيني، قضوا بعد انشقاقهم خلال مشاركتهم القتال ضد قوات النظام السوري، إضافة إلى قضاء عدد منهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
كما وثّقت المجموعة بيانات (17) عنصراً من مرتبات الجيش اعتقلوا وفقدوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية منذ عام 2011، ورصدت أسر واعتقال ضباط ومجندين من قبل المعارضة السورية المسلحة أثناء القتال إلى جانب الجيش السوري النظامي.
هذا وتواصل هيئة أركان جيش التحرير إجبار المجندين الفلسطينيين على حمل السلاح، وإرسالهم إلى مناطق التوتر في سورية لمساندة الجيش النظامي في معاركه مع مجموعات المعارضة المسلحة، ومن يرفض الأوامر يعتبر خائناً وعميلاً لمجموعات المعارضة المسلحة ويتم اعتقاله أوتصفيته.
يشار أن "أكرم السلطي" عين قائداً عاماً لجيش التحرير الفلسطيني رئيسـاً لهيئة الاركان، خلفاً لرئيس الأركان السابق "محمد طارق الخضراء" الذي قضى جراء إصابته بفيروس كورونا.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14064