مجموعة العمل – مخيم درعا
نفذ عدد من الناشطين بالتعاون مع كوادر من حركة فتح حملة لتعقيم مدارس وكالة الأونروا في مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، وذلك ضمن الإجراءات الوقائية المتبعة من أجل الوقاية من فايروس كورونا المستجد.
ويعاني أهالي مخيم درعا من اهمال صحي منذ عودتهم إلى المخيم فالمستوصف الوحيد لم يتم إعادة تأهيله إلى الآن، ما يضطرهم للعلاج في المستوصف التابع للحكومة، بحي الكاشف في مدينة درعا، الأمر الذي يشكل مشقة كبيرة خاصة لكبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة لبعده عن المخيم.
وازدادت معاناة الأهالي ومخاوفهم، مع حظر التجول الذي فرضته الحكومة السورية ضمن الإجراءات المتبعة لمنع تفشي فايروس كورونا المستجد كوفيد 19، مما زاد الأعباء على أصحاب الاعمال المياومين، فأصبحوا يعانون البطالة مع ارتفاع أسعار جميع المواد خاصة المواد الطبية من كمامات ومعقمات.
مجموعة العمل – مخيم درعا
نفذ عدد من الناشطين بالتعاون مع كوادر من حركة فتح حملة لتعقيم مدارس وكالة الأونروا في مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، وذلك ضمن الإجراءات الوقائية المتبعة من أجل الوقاية من فايروس كورونا المستجد.
ويعاني أهالي مخيم درعا من اهمال صحي منذ عودتهم إلى المخيم فالمستوصف الوحيد لم يتم إعادة تأهيله إلى الآن، ما يضطرهم للعلاج في المستوصف التابع للحكومة، بحي الكاشف في مدينة درعا، الأمر الذي يشكل مشقة كبيرة خاصة لكبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة لبعده عن المخيم.
وازدادت معاناة الأهالي ومخاوفهم، مع حظر التجول الذي فرضته الحكومة السورية ضمن الإجراءات المتبعة لمنع تفشي فايروس كورونا المستجد كوفيد 19، مما زاد الأعباء على أصحاب الاعمال المياومين، فأصبحوا يعانون البطالة مع ارتفاع أسعار جميع المواد خاصة المواد الطبية من كمامات ومعقمات.
