نقلت مصادر إعلامية مقربة من النظام السوري قولها عن عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية وموفد الرئاسة الفلسطينة إلى سوريا أحمد مجدلاني :
أن "الدولة السورية والقيادة السورية مسؤولة على جميع الأراضي السورية، وانطلاقاً من هنا، ومن حرص سورية على حماية المواطنين، وحفظ الأمن والاستقرار، نضع اليوم الأمر بيد الحكومة السورية فيما يخص مخيم اليرموك، وسوف ندعم اي قرار يخرج بهذا الصدد"
وعقب على ذلك، وزير المصالحة الوطنية السوري علي حيدر ضمن مؤتمر صحفي في مقر وزارة المصالحة بدمشق أن "الجيش السوري سبدأ بعملياته العسكرية ضد المسلحين في مخيم اليرموك، حيث أن الوضع الراهن في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين يستدعي حلا عسكرياً فرضه على الحكومة دخول المسلحين".
وأضاف أن "الأولوية الان لإخراج ودحر المسلحين والإرهابيين من المخيم، وفي المعطيات الحالية لا بد من حل عسكري ليست الدولة هي من تختاره ولكن من دخل المخيم وكسر كل ما قد توصلنا اليه"
وأوضح "كنا قبل أيام نقول بأن المصالحة على الأبواب، ومن قَلب الطاولة هو من يتحمل المسؤولية. وفي الأيام القادمة لا بد منه".
يأتي ذلك بعد مرور أيام على دخول داعش لمخيم اليرموك واستمرار الإشتباكات بينها وبين أكناف بيت المقدس وتواصل قصف الجيش السوري مع بقاء المخيم في حالة حصار منذ 641 يوم على التوالي .
نقلت مصادر إعلامية مقربة من النظام السوري قولها عن عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية وموفد الرئاسة الفلسطينة إلى سوريا أحمد مجدلاني :
أن "الدولة السورية والقيادة السورية مسؤولة على جميع الأراضي السورية، وانطلاقاً من هنا، ومن حرص سورية على حماية المواطنين، وحفظ الأمن والاستقرار، نضع اليوم الأمر بيد الحكومة السورية فيما يخص مخيم اليرموك، وسوف ندعم اي قرار يخرج بهذا الصدد"
وعقب على ذلك، وزير المصالحة الوطنية السوري علي حيدر ضمن مؤتمر صحفي في مقر وزارة المصالحة بدمشق أن "الجيش السوري سبدأ بعملياته العسكرية ضد المسلحين في مخيم اليرموك، حيث أن الوضع الراهن في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين يستدعي حلا عسكرياً فرضه على الحكومة دخول المسلحين".
وأضاف أن "الأولوية الان لإخراج ودحر المسلحين والإرهابيين من المخيم، وفي المعطيات الحالية لا بد من حل عسكري ليست الدولة هي من تختاره ولكن من دخل المخيم وكسر كل ما قد توصلنا اليه"
وأوضح "كنا قبل أيام نقول بأن المصالحة على الأبواب، ومن قَلب الطاولة هو من يتحمل المسؤولية. وفي الأيام القادمة لا بد منه".
يأتي ذلك بعد مرور أيام على دخول داعش لمخيم اليرموك واستمرار الإشتباكات بينها وبين أكناف بيت المقدس وتواصل قصف الجيش السوري مع بقاء المخيم في حالة حصار منذ 641 يوم على التوالي .