تجددت الاشتباكات اليوم في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، بين تنظيم الدولة الإسلامية"داعش"، وكتائب "أكناف بيت المقدس"، تركزت في محيط منطقة ثانوية اليرموك للبنات، في شارع الشهيد جلال كعوش بالقرب من شارع فلسطين، إلى ذلك لا يزال عناصر تنظيم "داعش" يسيطرون على 80% من مساحة المخيم.
فيما يعاني المتبقون من سكان المخيم من أوضاع إنسانية كارثية بسبب نقص الأغذية والمياه وعدم توفر الأدوية والمستلزمات الطبية.
وفي السياق عينه حذر تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا من كارثة إنسانية وصحية وبيئية غير مسبوقة في مخيم اليرموك إذا لم تتوقف أعمال القتال فيه. ووضع أعضاء التجمع أنفسهم وبكل ما يملكون من إمكانيات ومقدرات وخبرات، وعاملين وأطباء تحت تصرف أبناء شعبهم في مخيم اليرموك.
ومن جانبه اعتبر الحراك الشبابي الشعبي في مدينة القدس المحتلة في بيان أصدره يوم أمس أن استهداف مخيم اليرموك هو استهداف لحق العودة، وقتل للاجئ الفلسطيني وتشتيته، وهو لا يخدم إلا المشروع الصهيوني وأعوانه.
تجددت الاشتباكات اليوم في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، بين تنظيم الدولة الإسلامية"داعش"، وكتائب "أكناف بيت المقدس"، تركزت في محيط منطقة ثانوية اليرموك للبنات، في شارع الشهيد جلال كعوش بالقرب من شارع فلسطين، إلى ذلك لا يزال عناصر تنظيم "داعش" يسيطرون على 80% من مساحة المخيم.
فيما يعاني المتبقون من سكان المخيم من أوضاع إنسانية كارثية بسبب نقص الأغذية والمياه وعدم توفر الأدوية والمستلزمات الطبية.
وفي السياق عينه حذر تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا من كارثة إنسانية وصحية وبيئية غير مسبوقة في مخيم اليرموك إذا لم تتوقف أعمال القتال فيه. ووضع أعضاء التجمع أنفسهم وبكل ما يملكون من إمكانيات ومقدرات وخبرات، وعاملين وأطباء تحت تصرف أبناء شعبهم في مخيم اليرموك.
ومن جانبه اعتبر الحراك الشبابي الشعبي في مدينة القدس المحتلة في بيان أصدره يوم أمس أن استهداف مخيم اليرموك هو استهداف لحق العودة، وقتل للاجئ الفلسطيني وتشتيته، وهو لا يخدم إلا المشروع الصهيوني وأعوانه.