map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيو سورية في مخيم المية ومية يناشدون لإنهاء معاناتهم

تاريخ النشر : 19-09-2020
فلسطينيو سورية في مخيم المية ومية يناشدون لإنهاء معاناتهم

مجموعة العمل – مخيم المية وميه

وجهت عدد من العائلات الفلسطينية السورية القاطنة في مخيم الميه وميه بمدينة صيدا جنوب لبنان، نداءات استغاثة إلى منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والجمعيات الإغاثية ومنظمات المجتمع المدني من أجل التدخل للحد من معاناتهم التي وصفوها بالمأساوية.

ووفقاً لرسائل عديدة وردت لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فأن تلك العائلات تشكو من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار جائحة كورونا والبطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.

من جانبها قالت لاجئة فلسطينية سورية لمجموعة العمل: "إن العائلات الفلسطينية السورية في مخيم الميه وميه تعاني من التهميش وعدم إيصال المساعدات الإغاثية لهم" على حد قولها، مشيرة إلى أنه لم يتم توزيع أي مساعدات إغاثية عليهم منذ رمضان المنصرم، وتساءلت عن سبب هذا الإهمال وعدم المبالاة بهم، منوهة إلى أن ما يزيد من مأساة الفلسطيني السوري في مخيم الميه وميه هو تعامل الحاجز التابع للجيش اللبناني معهم حيث يرفض عناصر ذاك الحاجز دخول الفلسطيني السوري القاطن في المخيم دون تصريح دخول مما يفاقم من معاناة الكثيرين منهم، خاصة من لا يملك إقامة نظامية بسبب دخوله خلسة إلى لبنان، أو بعد الشهر 9 من عام 2016.

يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (40) عائلة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14103

مجموعة العمل – مخيم المية وميه

وجهت عدد من العائلات الفلسطينية السورية القاطنة في مخيم الميه وميه بمدينة صيدا جنوب لبنان، نداءات استغاثة إلى منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والجمعيات الإغاثية ومنظمات المجتمع المدني من أجل التدخل للحد من معاناتهم التي وصفوها بالمأساوية.

ووفقاً لرسائل عديدة وردت لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فأن تلك العائلات تشكو من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار جائحة كورونا والبطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.

من جانبها قالت لاجئة فلسطينية سورية لمجموعة العمل: "إن العائلات الفلسطينية السورية في مخيم الميه وميه تعاني من التهميش وعدم إيصال المساعدات الإغاثية لهم" على حد قولها، مشيرة إلى أنه لم يتم توزيع أي مساعدات إغاثية عليهم منذ رمضان المنصرم، وتساءلت عن سبب هذا الإهمال وعدم المبالاة بهم، منوهة إلى أن ما يزيد من مأساة الفلسطيني السوري في مخيم الميه وميه هو تعامل الحاجز التابع للجيش اللبناني معهم حيث يرفض عناصر ذاك الحاجز دخول الفلسطيني السوري القاطن في المخيم دون تصريح دخول مما يفاقم من معاناة الكثيرين منهم، خاصة من لا يملك إقامة نظامية بسبب دخوله خلسة إلى لبنان، أو بعد الشهر 9 من عام 2016.

يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (40) عائلة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/14103