بلغ عدد الضحايا من أبناء مخيم اليرموك الذين قضوا منذ اقتحام "داعش لمخيم اليرموك يوم 1/ 4/2015 وحتى يوم 8/4/2015 (21) شخصاً: اثنان منهم قطع عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية رأسيهما،
فيما قضى كل من "جمال خليفة"، و"عبد اللطيف الريماوي"، و"محمد صالح عيس"، إثر قصف تنظيم الدولة للمخيم،
في حين قضى "محمد خير تميم" والطفلة "زينب داغستاني" (12 عامًا)، من سكان حي العروبة برصاص قناص يتبع لتنظيم الدولة، وقُتل "رضوان الأحمد"، و قضى الشاب "محمد إبراهيم موعد" يوم 6/ 4/2015، و"حسين طه" متأثران بجراحهما التي أصيبا فيها إثر القصف على المخيم إثر قصف للقوات الحكومية السورية،
وقُتل 8 آخرون أثناء الاشتباكات الدائرة بين المسلحين في المخيم، وهم "ماجد العمري"، و "عبد الله حسن عبد الله"، و "عمر الخطاب"، و"علاء درباس" و"عبد الله ماهر سالم"، والعقيد "خالد الحسن" أثناء تصديه لهجمات مجموعات داعش على مخيم اليرموك، يذكر أنه انشق عن جيش التحرير الفلسطيني وأسس مع عدد من شباب المخيم مجموعة أحرار جيش التحرير، فيما ، و"عامر الرشيد" إثر اشتباكات سابقة اندلعت في محيط مشفى فلسطين بمخيم اليرموك، وذلك خلال محاولته ورفاقه التصدي لهجمات داعش وجبهة النصرة، كما أعلنت المجموعات الموالية للنظام السوري عن قضاء "أحمد وليد البولاد" وذلك إثر الاشتباكات في اليرموك، كما قضى كل من "محمد عبيد قاسم" ، المسنة "فتحية خليل أبو جويد" تولد عاد 1935 جراء نقص الغذاء وانعدام الرعاية الطبية في مخيم اليرموك ، ليرتفع بذلك عدد ضحايا الحصار إلى 175 ضحية.
بلغ عدد الضحايا من أبناء مخيم اليرموك الذين قضوا منذ اقتحام "داعش لمخيم اليرموك يوم 1/ 4/2015 وحتى يوم 8/4/2015 (21) شخصاً: اثنان منهم قطع عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية رأسيهما،
فيما قضى كل من "جمال خليفة"، و"عبد اللطيف الريماوي"، و"محمد صالح عيس"، إثر قصف تنظيم الدولة للمخيم،
في حين قضى "محمد خير تميم" والطفلة "زينب داغستاني" (12 عامًا)، من سكان حي العروبة برصاص قناص يتبع لتنظيم الدولة، وقُتل "رضوان الأحمد"، و قضى الشاب "محمد إبراهيم موعد" يوم 6/ 4/2015، و"حسين طه" متأثران بجراحهما التي أصيبا فيها إثر القصف على المخيم إثر قصف للقوات الحكومية السورية،
وقُتل 8 آخرون أثناء الاشتباكات الدائرة بين المسلحين في المخيم، وهم "ماجد العمري"، و "عبد الله حسن عبد الله"، و "عمر الخطاب"، و"علاء درباس" و"عبد الله ماهر سالم"، والعقيد "خالد الحسن" أثناء تصديه لهجمات مجموعات داعش على مخيم اليرموك، يذكر أنه انشق عن جيش التحرير الفلسطيني وأسس مع عدد من شباب المخيم مجموعة أحرار جيش التحرير، فيما ، و"عامر الرشيد" إثر اشتباكات سابقة اندلعت في محيط مشفى فلسطين بمخيم اليرموك، وذلك خلال محاولته ورفاقه التصدي لهجمات داعش وجبهة النصرة، كما أعلنت المجموعات الموالية للنظام السوري عن قضاء "أحمد وليد البولاد" وذلك إثر الاشتباكات في اليرموك، كما قضى كل من "محمد عبيد قاسم" ، المسنة "فتحية خليل أبو جويد" تولد عاد 1935 جراء نقص الغذاء وانعدام الرعاية الطبية في مخيم اليرموك ، ليرتفع بذلك عدد ضحايا الحصار إلى 175 ضحية.
