مجموعة العمل - مخيم درعا
وزعت الجهات المختصة في مخيم درعا جنوب سورية مادة المازوت المخصص للعائلات عبر البطاقة الذكية، وخصص لكل عائلة 100 ليتر في الرحلة الأولى بسعر 20 ألف ليرة سورية.
وقال مراسلنا إن المازوت الموزع مخصص لمرة واحدة في الأسبوع، مشيراً أن الكمية الموزعة تصل إلى 5 آلاف ليتر وهي تكفي لـ 50 عائلة فقط كل مرحلة من التوزيع.
وأضاف المراسل إن العديد من العائلات في مخيم درعا لا تستطيع شراء المازوت لعدم امتلاكه ثمنه، نظراً للغلاء المعيشي وانعدام الموارد المالية التي تعينها في حياتها.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا لغاية شباط 2020 بنحو 800 عائلة فلسطينية، ويواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيم.
مجموعة العمل - مخيم درعا
وزعت الجهات المختصة في مخيم درعا جنوب سورية مادة المازوت المخصص للعائلات عبر البطاقة الذكية، وخصص لكل عائلة 100 ليتر في الرحلة الأولى بسعر 20 ألف ليرة سورية.
وقال مراسلنا إن المازوت الموزع مخصص لمرة واحدة في الأسبوع، مشيراً أن الكمية الموزعة تصل إلى 5 آلاف ليتر وهي تكفي لـ 50 عائلة فقط كل مرحلة من التوزيع.
وأضاف المراسل إن العديد من العائلات في مخيم درعا لا تستطيع شراء المازوت لعدم امتلاكه ثمنه، نظراً للغلاء المعيشي وانعدام الموارد المالية التي تعينها في حياتها.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا لغاية شباط 2020 بنحو 800 عائلة فلسطينية، ويواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيم.