مجموعة العمل – الأونروا
حذر عدنان أبو حسنة المستشار الإعلامي لرئاسة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، من توقف العديد من الخدمات الأساسية التي تقدمها الوكالة، بسبب العجز المالي الكبير الذي تعاني منه والي يصل إلى قرابة 200 مليون دولار أمريكي.
وأشار أبو حسنة في حال لم يتم سد العجز الكبير في موازنتها قبل نهاية هذا العام فإن برامج كثيرة في خدمات الأونروا سوف تتأثر مثل: التعليم والصحة وتوزيع المواد الغذائية في كافة مناطق العمليات الخمسة".
وأوضح أبو حسنة أن العجز المالي في موازنة الأونروا "تاريخي". معتبرًا أن الوضع المالي للأونروا "خطير جدًا" ولم يسبق في التاريخ منذ إنشائها.
وشدد أبو حسنة في تصريح لوكالة لـ "صفا" "على العالم أن يعلم أن الاستقرار المالي لـ"أونروا" واستمرارها في عملياتها يخدم الاستقرار والسلام الإقليمي، وأي اهتزاز في عمليات الأونروا سيكون خطير جدا للجميع واهتزاز للأمن الإقليمي".
وكانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) أطلقت يوم 04 أيلول/ سبتمبر 2020 نداء ناشدت به الأمم المتحدة ودول العالم من أجل التبرع لمجتمع للاجئين الفلسطينيين في مناطق عملها الخمسة، وذلك للحصول على 94,6 مليون دولار من أجل جائحة كوفيد-19. من أجل التخفيف من الآثار الأشد سوءا للجائحة على أكثر من 5,6 مليون لاجئ من فلسطين مسجلون لديها في الشرق الأوسط ولفترة تنتهي بنهاية كانون الأول 2020، مع إيلاء تركيز خاص على الصحة والمعونة النقدية والتعليم.
مجموعة العمل – الأونروا
حذر عدنان أبو حسنة المستشار الإعلامي لرئاسة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، من توقف العديد من الخدمات الأساسية التي تقدمها الوكالة، بسبب العجز المالي الكبير الذي تعاني منه والي يصل إلى قرابة 200 مليون دولار أمريكي.
وأشار أبو حسنة في حال لم يتم سد العجز الكبير في موازنتها قبل نهاية هذا العام فإن برامج كثيرة في خدمات الأونروا سوف تتأثر مثل: التعليم والصحة وتوزيع المواد الغذائية في كافة مناطق العمليات الخمسة".
وأوضح أبو حسنة أن العجز المالي في موازنة الأونروا "تاريخي". معتبرًا أن الوضع المالي للأونروا "خطير جدًا" ولم يسبق في التاريخ منذ إنشائها.
وشدد أبو حسنة في تصريح لوكالة لـ "صفا" "على العالم أن يعلم أن الاستقرار المالي لـ"أونروا" واستمرارها في عملياتها يخدم الاستقرار والسلام الإقليمي، وأي اهتزاز في عمليات الأونروا سيكون خطير جدا للجميع واهتزاز للأمن الإقليمي".
وكانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) أطلقت يوم 04 أيلول/ سبتمبر 2020 نداء ناشدت به الأمم المتحدة ودول العالم من أجل التبرع لمجتمع للاجئين الفلسطينيين في مناطق عملها الخمسة، وذلك للحصول على 94,6 مليون دولار من أجل جائحة كوفيد-19. من أجل التخفيف من الآثار الأشد سوءا للجائحة على أكثر من 5,6 مليون لاجئ من فلسطين مسجلون لديها في الشرق الأوسط ولفترة تنتهي بنهاية كانون الأول 2020، مع إيلاء تركيز خاص على الصحة والمعونة النقدية والتعليم.
